بمجرد أن طرح المطرب المغربى سعد لمجرد أغنيته الجديدة "غلطانة"، حققت بعد مرور 72 ساعة فقط 5 ملايين ووصلت حتى الآن إلى 8 ملايين ونصف مشاهدة على موقع يوتيوب، وهو الأمر الذى يراه البعض من صناع الموسيقى غير منطقى، فيما يتعلق بنسب المشاهدات للأغانى الجديدة.
خصوصا وأن البعض يعتبر سعد لمجرد حتى الآن مطربا لأغنية واحدة وهى "أنت معلم"، والتى ارتبطت نجومية سعد بها فى الوسط الغنائى كثيرا، خاصة وأن الغالبية العظمى من الجمهور المصرى وجمهور الخليج لم يعرفونه إلا من خلالها وهى الأغنية التى أطلقها العام الماضى، ونالت استحسان وإعجاب الملايين من الجمهور بمصر والبلدان العربية، بل وحققت الأغنية أكثر من 200 مليون مشاهدة، وصارت حديث الوسط الغنائى، بل وانتشرت فى الأفراح والحفلات وأصبحت الأغنية المطلوبة فى أى مناسبة.
ولكن السؤال هنا، هل ستحقق أغنية "غلطانة"، والتى يعود من خلالها "لمجرد"، للساحة الغنائية بقوة، نفس الضجة التى أثيرت حوله بالتزامن مع طرح أغنية "أنت معلم"؟، خاصة وأنه لا يمتلك أرشيفا غنائيا بمصر وبالمنطقة العربية، يجعله متواجدا باستمرار فى عقل جمهوره، ولازال يقتصر تاريخه الغنائى فيما يتعلق بالنجاحات الضخمة، على هذه الأغنية فقط.
عدد الردود 0
بواسطة:
nour
انت غيور
هو ليس مطرب الاغنية الوحيدة بل له اكثر من عشر اغاني كلها ضاربة يحفضها الجمهور العربي من المغرب الى الخليج ويمكن ان ترجع الى اخر الحفلات التى قام بها فى اكبر المهرجانات العربية \قرطاج جرش لبنان ....\ بل يحضرها جمهور يفوق جمهور كبار المطربين وكل هذا موجود فى youtub
عدد الردود 0
بواسطة:
عمر
ليست له أغنية واحدة
في الحقيقة جهل النقاد والفنانين المشارقة بالفن المغاربي يثير السخرية والإشمئزاز في نفس الوقت قال مطرب الأغنية الوحيدة قال أومال أغنية مال حبيبي مالو التي فاق عدد مشاهديها 180 مليون راحت فين وأغنية إنتي باغية واحد وأغنية سالينا سالينا و...... للجهل حدود وجهل البعض ليس له حدود
عدد الردود 0
بواسطة:
لبنى
سعد مواكب للعصر
فى الحقيقة هناك تحامل من كاتب المقال على سعد المجرد او جهل منو بارشيف سعد المليء بالاغانى الناجحة والتى توالت الواحدة بعد الاخرى وانا استغرب من هدا التحامل لان نجاح سعد ليس وليد الصدفة فهو من خريجى سوبر ستار ولذى نافس على اللقب وبعد ذالك طور من نفسه ومن الموسيقى التى يقدمها وعرف كيف يجدد الاغنية المغربية لتواكب العصر واى نجاح حققه او سيحققه فهو نتيجة هذا الجهد ووصوله الى كل شرائح العالم العربي بسسب تجاوزه لنمطية الاعانى الموجودة