ننفق حوالى ثلث حياتنا فى النوم، وهو الوقت المناسب للجسم لإصلاح الخلل فى الوظائف وإزالة السموم.
· الدماغ
يتدفق الدم أثناء النوم بشكل حاد فى المناطق المرتبطة بتجهيز الذكريات والتجارب العاطفية، وينخفض ضغط الدم فى المناطق التى تنطوى على التفكير المعقد واللغة.
· الهرمونات
تنخفض مستويات الأدرينالين والكورتيزون المسئولة عن الطاقة ويبدأ الجسم على إنتاج هرمون النمو البشرى (HGH)، وهرمون الميلاتونين الذى يساعد على النوم.
· جهاز المناعة
النوم يرفع مستويات خلايا الدم البيضاء التى تشكل جزءا من نظام دفاع الجسم.
· درجة حرارة الجسم
تنخفض درجة حرارة الجسم جنبا إلى جنب مع مستويات هرمون الأدرينالين ويحدث بعض التعرق.
· الجلد
أثناء النوم تنمو خلايا الجلد اللازمة لإصلاح الأضرار الناجمة عن بعض عوامل مثل الأشعة فوق البنفسجية.
· التنفس
عندما تغفو تسترخى عضلات الحنجرة بحيث يضيق الحلق فى كل مرة نستنشق فيها الهواء.
· الفم
ينخفض تدفق اللعاب أثناء النوم، وبالتالى يسبب جفاف الفم فى الصباح.
· العضلات
مع أن الإنسان يمكن أن يغير موقف نومه حوالى 35 مرة فى الليلة الواحدة، فإن عضلات الجسم تظل مسترخية، وهذا يعطى فرصة للأنسجة على الإصلاح والترميم.
· الدم
معدل ضربات القلب تنخفض بنسبة تتراوح بين 10 - 30 نبضة فى الدقيقة عندما ننام، وهذا ينتج عنه انخفاض فى ضغط الدم.
· الجهاز الهضمى
يبطئ الجهاز الهضمى عند النوم لهذا السبب، لذا فإن تناول الطعام فى وقت متأخر من الليل ليس على النحو الموصى به لانه سيمنع الانزيمات والأحماض فى المعدة من تحويلها إلى طاقة.