يعكف الكاتب والسيناريست مدحت العدل على كتابة أول فيلم عن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وقد اختار له العدل اسم "بابا العرب".
يذكر أن البابا كان شاعرًا محبًا لكتابة وقراءة الشعر، ثم أصبح ضابطا بالجيش وحارب سنة ١٩٤٨ ودخل السجن لأسباب سياسية، كما أنه ولد يتيمًا فقد توفيت والدته أثناء ولادته ومن أرضعته كانت امرأة مسلمة ويعد أهم بابا للمسيحيين فهو تركيبة إنسانية، وتستحق أن تخلد من خلال عمل درامى.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
كانت مصر تجرى فى عروقة
حقاً أقول لقد كانت مصر تجرى فى عروقك .. حقاً أقول أنت من أدخلت فى مدارس الأحد كيفية تعليم الأطفال حب الوطن لقد زرعت فى قلوب الصغار معنى حب الوطن .. تحية لروحك الطاهرة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد السيد
بابا العرب
حقا كنت اعشق هذا الرجل لعمق وطنيته فهو القائل عبارة مصر وطن يعيش فينا وكان متصوفا وزاهدا فى هذه الدنيا الفانية رحمة الله عليه
عدد الردود 0
بواسطة:
نورا
معلم ا?جيال
وحشتنا ياسيدنا كنت ومازلت معلم ا?جيال ياسيدنا افتقدناك
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري مسيحي
لا نريد ترويج للأكاذيب والفتن
كان في الجيش سنة 1948 صحيح لكنه لم يكن ضمن القوات التي شاركت في الحرب والقتال والمعارك ؛ ودخوله الجيش كان لأسباب روحية خالصة ؛ فقد دفع من حياته ثلاث سنوات هي مدة خدمته كضابط احتياط رغم انه لم يكن مطالباً بالخدمة العسكرية وكان على حسب حالته الاجتماعية معفى من الخدمة العسكرية ؛ ولكنه أراد أن يقدم ما عليه من واجب تجاه وطنه حتى لا يكون مسائلاً امام الله والناس عن شئ قصر فيه في حياته ؛ وطبعاً هو أراد ان يكون تأدية ذلك الواجب قبل رهبنته ؛ قداسة البابا شنودة الثالث لم يدخل سجون على الاطلاق ولم يكن يتدخل في السياسة على الاطلاق ؛ وذلك في أي فترة من فترات حياته ؛ قبل خدمته في الجيش وأثناء خدمته العسكرية وبعد جيشه إذ أنه كان مشغولاً بالتدريس في الكلية الاكليريكية اللاهوتية حتى سنة 1954 وهو عام رهبنته ؛ وفي كل هذه الأمور كان يقضى اوقات فراغه بالاضافة لأوقات خصصها أيضاً في خلوات كان يقضيها بدير السريان حتى رهبنته . أما السياسة فلم يتدخل فيها على الاطلاق وكان مبدأه هو في هذا الأمر اعطي ما لله لله وما لقيصر لقيصر ؛ والكلام عن تدخله في السياسة أيام السادات لم يكن إلا تحويلاً للأنظار عما يحدث للأقباط من الجماعات الارهابية التي والذين اخرجهم السادات من السجون وأعطاهم حريتهم كاملة وسلمهم المسيحيون وكنائسهم ليتصرفوا فيهم كما يشائون من خطف وقتل وحرق ونهب ؛ فعندما كان يحتج البابا ويرفع احتجاجه للرئيس عما يحدث للأقباط وعن صمتت الدولة بأجهزتها عن هذه الأحداث ؛ فما كان من الرئيس السادات إلا الاتهام الجاهز وهو أن البابا يتدخل في السياسة وكان لدى الاسلاميين أو الموالين للجماعات الارهابية ( جماعة الاخوان هي التي كانت على الساحة فقط ) الترويج لهذا الاتهام أمام الجميع وفي كل وسائل الاعلام وأن البابا يسعى لأهداف سياسية أبعد من رئاسته الدينية وتقسيم مصر وانشاء وطن للمسيحيين يحكمه البابا --- الخ وهو ما رد عليه البابا حتى وقت انتقاله . وهذا الاتهام ورثه أخرون وظلوا يروجون له حتى الآن ومنهم الدكتور محمد عمارة والكتور محمد سليم العوا وآخرون ممن يصنعون ويخترعون ويصطنعون الفتن ؛ وللأسف فإن الكلام عن صناعة فيلم عن شخص في وزن قداسة البابا شنودة ووضع تلك الاكاذيب فيه فإنه بلا شك يؤلم كل مسيحي عانى من لهيب الفتن ؛ لأنهم بمحاولة اثبات وتثبيت الأكاذيب علي البابا والكنيسة والمسيحية فإننا نعتبر ذلك محاولة لإثارة الفتن من جديد وبشكل جديد . ونحن أيضاً وهذا هو المهم ؛ نحن لا نريد أن يتهم البابا بهذا الاتهام لأنه يبرئ الفعلة الحقيقيون صانعوا الفتن والارهاب ؛ وهذا الاتهام أيضاً نعتبره اهانة للبابا والكنيسة والمسيحية التي يمثلها قداسة البابا ؛ المسيحية التي علمتنا أن اعطى ما لله لله وما لقيصر لقيصر ؛ والبابا لم يكن ليخالف ما علمنا إياه على الاطلاق .
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصر
من أشعار قداسة البابا
كتب عن الحياة انها رحلة غربة ووصف نفسه بالزائر الغريب فيها وقال : غريبا عشت فى الدنيا .. نزيلا مثل آبائى غريبا فى اساليبى .. وافكارى واهوائى غريبا لم اجد سمعا .. افرغ فيه ارائى يحار الناس فى ألفى .. ولا يدرون ما بائى يموج القوم فى مرج .. وفى صخب وضوضاء واقبع ههنا وحدى .. بقلبي الوادع النائى تركت مفاتن الدنيا .. ولم احفل بناديها ورحت اجر ترحالى .. بعيدا عن ملاهيها خلى القلب لا اهفو .. لشيئا من امانيها نزيه السمع لا اصغى .. الى ضوضاء اهليها اطوف ههنا وحدى .. سعيدا فى بواديها بقيثارى ومزمارى .. والحان اغنيها وساعات مقدسة .. خلوت بخالقى فيها اسير كاننى شبح .. يموج لمقلة الرائى غريبا عشت فى الدنيا .. نزيلا مثل آبائى
عدد الردود 0
بواسطة:
مسيو ثروت
البابا
لقد تعلمنا من البابا شنودة اشياء كثيرة ومن اهمها المحبه و التواضع و لهذا احبه الجميع ول يفرق بين هذا وذاك وكان يرحب بالفقير قبل الغني ونال حب الجميع حتي اطلق عليه لقب بابا العرب
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن مراد
رجل إستحقه وطنه وإستحق وطنه .
تم إعتقاله فى دير وادى النطرون لأنه رفض طلب القيادة السياسية بالتطبيع مع الإسرائيليين بعد إتفاقية كامب ديفيد قائلا أنه لن يدخل القدس إلا يدا بيد مع المسلمون .... وهذا الإعتقال كان سببا فى إنقاذه من مذبحة "مقتل السادات" ..... تحية لروح بابا العرب الذى أحبه ياسر عرفات وأحبه العرب .