الموت هو واحد من الحقائق التى لا يمكن إنكارها فى الحياة، فكل شخص سيلاقيه عاجلاً أم آجلاً، لا أحد يعلم الوقت المحدد من الموت، ولكن هناك بعض الإشارات التى تبدأ فى الظهور خلال الأيام التى قد تسبق الوفاة، والتى رصدها تقرير نشر على موقع New Health Advisor.
1-انخفاض الشهية
تقل الطاقة التى يحتاجها المسنون مع تقدم العمر وبالتالى تقل احتياجاته للطعام وتنخفض شهيته تدريجياً، كما أن عدم القدرة على الابتلاع قد يكون نتيجة لجفاف الفم والشفاه، لذلك فإن الشخص المسن فى المراحل الأخيرة من عمره يفضل أن يتغذى على الأطعمة اللينة أو السوائل فقط.
2-زيادة النوم
فى المراحل الأخيرة من العمر يصبح الشخص المسن مفرط النعاس والنوم، ويكون من الصعب جدا أن يستيقظ مثل هذا الشخص من حالة النوم العميق، فهذا الشخص لا يكون لديه طاقة للقيام بأى نشاط.
3-الحمى
مع اقتراب الموت تظهر أحد أشهر الأعراض وهى الإصابة بالحمى مع ارتفاع درجة حرارة الجسم.
4- صعوبة التنفس
يعانى المسنون فى مراحلهم الأخيرة فيما يسمى بـ"حشرجة الموت"، التى تكون بسبب مرور الهواء القسرى من خلال إلافرازات الراكدة الموجودة داخل أنابيب الهواء.
5- انتفاخ فى اليدين والقدمين
تفتقد الكلى عند معظم المسنين وظيفتها فالجسم يكون غير قادر على التخلص من سوائل الجسم التى تبدأ تتراكم فى اليدين والقدمين مما يؤدى إلى تورمهما.
6-استمرار برودة الأطراف لفترات طويلة
يعانى المسنون قبل وفاتهم بكثير من المشاكل فى الدوره الدموية وتدفق الدم للأجهزة الطرفية، لذلك نجد دائماً المسنين خاصة قبل وفاتهم يعانون من أن أطرافهم دائماً باردة حتى مع ارتفاع حرارة الجو.
عدد الردود 0
بواسطة:
حما د ه
لكل أ جل كتا ب
ا لمو ت علينا حق و كل نفس ز ا قة ا لمو ت و ا نتها ء عمر ا لأ نسا ن لا يعلمه ا لا خا لقه سبحا نه و تعا لي لا تد ر ي نفس ما ذ ا تكسب غد ا و لا تد ر ي نفس بأ ي أ ر ض تمو ت صد ق ا لله ا لعطيم مع خا لص تحيا تي --
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
الى تعليق [ 1 ] بتاع حمادة
أولا : هل اسمك فعلا حمادة واللا ده اسم الدلع يا مدلع .. أما التعليق فأنت لم تقل شئ فالمؤمن والكافر والطائع والعاص كلهم يعلمون أن : ( ولا تدرى نفس بنفس ماذا تكسب غدر ولا تدرى نفس بأى أرض تموت ) و ( لكل أجل كتاب ) لكن اعلم ان الأجل هنا ليس قاصرا على أجل الانسان بل على كلش فلكل شئ أجل ثم يتحول فى اطار قانون التطور الأزلى فالزابور وصحف ابراهيم والتوراة والانجيل والقرآن كل منها له أجل وهذا للأسف ما لم يلحظه علماؤنا فيما كانت توجه اليهم الأسئلة مثل : لماذا لم يحفظ الله مثلا التوراة وحفظ القرآن ؟ والقرآن أجله منذ نزل على المصظفى الى أن تقوم الساعة وهو فيما أعتقد أمد أجل مع توال مختلف الدلائل على قرب قيام الساعة .. ثانيا : ما يرد من مختلف البحوث العلمية التى تتحدد قرب ميعاد الوفاة او حتى ما يطيل العمر او ماينقصه لا يتصادر او يتصادم مع هذا بل نحن كمسمين مأمورين بها فيما يحضنا الدين على العلم والأخذ بتلابيبه ومما جاء فى ذلك : ( وما يعمرُ من معمر ولا ينقص من عمره الا فى كتاب ) فالعمر لا يختلط بالأجل فمن يرشدك الى نوعية الغذاء الصحى وممارسة الرياضة وانبساط المشاعر وتلاف انفعالات الحزن والغضب يطيل عمرك ومن يسرف ويبتذل وينفعل ويغضب ويحتدم يقصر عمره لم يكذب ولم يتعرض بذلك لمعنى الآيات التى تتحدد الأجل وتقصره على علم الله لان العمر يزيد بالابتهال والعمل وينقص بالابتذال والخمل أمر علمى صحيح لا يتعرض لساعة الأجل الذى تحدد أزلا فى علمه تعالى مثلما تحدد كل شئ فى حياتنا ولو كان مثل هذا التحديد يلغى كل قيمة لهذا لقبع الناس جميعا فى بيوتهم ولم يعمل أحد استناد الى ان كل شئ مقدر ومحدد سلفا لاننا لو اعتبرنا سبق تحديد كل أعمالنا فى علم الله دليل على انه قدر علينا أدخلنا ذلك فى دائرة الشرك لاننا نكون قسنا عمل الله بمقايسنا نحن حاش الله وفيما ورد من آياته ( اتى أمر الله فلاتستعجلوه ) ( وان جهنم لمحيطة بالكافرين ) وآيت كثير تتكلم عن حديث أهل النار فى النار وأهل الجنة فى الجنة والساعة لم تقم والحساب لم يدرج ! بل قوله تعالى : اذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون ) بما يتأكد ان الشئ موجود أزلا ولم ندركه الا بعد أن أمره الله ب ( كن )
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
نفس الأعراض تقريبا
الله يرحمك يا أمي ويغفرلك ويجعل مثواكي الجنة ويجمعنا فيكي بجنات النعيم , بعض هذه الاعراض سابقت وفاتها الله يرحمها ويجبر خاطرنا على فقدها لها سنة متوفية الان ولا زلت احس بمسكت يدها الحنونة الدافئة هذا وانا بلغت من العمر 35 اللهم احسن خاتمتنا وعاقبتنا في الامور كلها ولا تتوفني الا وانت راض عني يارب ياكريم