وجه وزير الداخلية اللواء مجدى عبدالغفار بضرورة الاهتمام بأسر المسجونين والمفرج عنهم من خلال الرعاية اللاحقة وتوفير فرص عمل لهم ومساعدتهم على الانتاج والكسب الحلال في كافة المجالات تأكيداً على المبادىء التى أسستها المنظمة العالمية لحقوق الانسان لاصلاح مسار هذه الفئة التى ضلت الطريق لكى تعود فئة صالحة في المجتمع، وللاستفادة منهم كافراد منتجين بعد ان اعجزهم طريق الجريمة والانحراف، طبقاً لتصريحات أدلى بها اللواء علاء السباعي مساعد وزير الداخلية.
وأوضح مساعد وزير الداخلية، خلال حفل الوزارة بمناسبة عيد الشرطة بالإسماعيلية ، انه يتم مساعدة أسر المسجون الذى ارتكب عائلها جريمة ما أدى لدخوله السجن، حتى يمكنها تفادي قيام احد أفرادها بارتكاب جرائم اخرى مستقبلا، الامر الذي يؤدي إلى انحسار معدلات الجريمة.
ونوه مساعد وزير الداخلية إلى أنه يتم مساعدة المفرج عنهم في تخطي الحاجز النفسى والناجم عن احساسه بمسئولية المجتمع في تورطه في الحريمة واندفاعه لتيارها ، الامر الذي يؤدي عادة الى إذكاء الرغبة في الانتقام لديه.
وأردف مساعد وزير الداخلية، إنه تم تقديم مساعدات عينية للسجناء المفرج عنهم وأسر السجناء المحبوسين، عبارة عّن 100 قطعة قماش و100 كرتونة مواد غذائيه و7 أجهزة بوتاجاز، و16 غسالة و70 بطانية و100 قطعة ملابس جاهزة و8 ماكينات حياكة بالتعاون من الجميعات الأهلية.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
أتمنيــــــ :
أتمنى من الداخلية مقترح أن يتم استبدال السجون إلى مزارع ومصانع أغلب من يدخلون السجون تسوء حالتهم وبدل ما يخرج طبيعى بيخرج متشرد وأفظع من الاول لكن : لو كان يعمل فى مزرعه او مصنع ويأخذ نصف أجر فيستفيد وتستفيد الدولة ويخرج مواطن صالح
عدد الردود 0
بواسطة:
شوف فيلم ابقى قابلنى
سعد الصغير
كلها كام يوم وتلاقى ظابط المرافق او ظابط المرور او الباشا الظابط اللى جنبهم بيعدى ياخد اتاوة او يهدده ويمكن يعمل زى امين الشرطه اللى قتل بائع الشاى عشان كباية شاى ببلاش و- ابقى قابلنى