دونالد ترامب يتراجع عن قرار نقل السفارة الأمريكية للقدس لأنه لا يريد أن ينسف عملية السلام مع الفلسطينيين، ويتراجع عن تصعيده أمام كيم جونج أون لأنه لا يريد حرباً مع كوريا الشمالية، وسيتراجع عن اعتبار الحرس الثورى الإيرانى منظمة إرهابيةً حتى لا تتعرض قواعده الخمسة وثلاثين لضربات خامنئى، وقد يتراجع أمام وقف التأشيرات الأمريكية للأتراك لأن الأخيرين ردوا بمثل ما قام به، فعلقوا التأشيرات التركية للأمريكيين ( معلنين تحدياً لافتاً وعلاقة نديةً لا تخطئها عين ) !
الهيبة الأمريكية على المحك، مصداقية الكاوبوى تتراجع على يد ترامب ، الذى يبدو وكأنه الفنان عبد الفتاح القصرى الذى طالما تراجع عن تعهداته وإيماناته قائلاً : معلش تنزل المرة دى !
فى فيلم ابن حميدو ويبدو أننا نتابع اليوم فيلم ابن ترامب !!
عدد الردود 0
بواسطة:
على حسن
وصفك مضحك و لكنه حقيقى
وصفك مضحك و لكنه حقيقى .بعض الامريكيين اختاروا ترامب لانه رجل اعمال ناجح ونسوا ان السياسة و ادارتها بعيدة كل البعد عن ادارة الاعمال ولها ادوات اخرى و تتطلب صفات خاصة لمن يريد ان يصبح رئيس وهذة الصفات لا توجد و معدومه بهذا الترامب و لابد من توقيع الكشف الطبى على قواه العقلية وان استمر سقود امريكا الى كارثة او عدة كوارث لا محال .من اسباب هروب العرب و عزوفهم عن ترامب الان لانهم تاكدوا ان ها الشخص لن يأتى خيرا و مؤكد مجنون لذا لجأ العرب الى روسيا بل و حتى اوروبا الغربية بدأت تنأى بنفسها عن هذا الترامب و ترهاته
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
امريكا بتتشطر على البلاد العربيه فقط...مش عارف ليه..!؟
😣..ونسيت تقول تراجع ترامب عن بناء سور بين امريكا و جارتها بالجنوب المكسيك