أغلق اتحاد الكرة اليوم، باب الترشح لانتخابات الجبلاية التكميلية التى ستقام يوم 26 نوفمبر الجارى بمشروع الهدف، على المقعدين الشاغرين بالمجلس بعد استقالة الثنائى حازم وسحر الهوارى عضوى الجبلاية السابقين.
أحمد جبر أثناء تقديم الأوراق
حمادة المصرى بعد الترشح
وشهدت فترة الترشح تقديم 13 مرشحا بأوراق ترشحهم للانتخابات، بواقع 6 مرشحين رجال و7 مرشحات من السيدات.
ماحى مراد أثناء التقديم
على مقعد الرجل، تقدم أحمد جبر رئيس نادى الترسانة وعاصم المرشدى رئيس نادى كوم حمادة ومجدى المتناوى عضو الجبلاية السابق ومحمد باهى الناقد الرياضى ومحمد ماحى مراد رئيس مركز شباب دار السلام بسوهاج، و حمادة المصرى عضو اللجنة الأولمبية المصرية.
محمد باهى
وعلى مقعد المرأة، تقدمت 7 مرشحات هن ماجدة محمود عضو مجلس الترسانة السابقة وصفية عبد الدايم مساعدة مكتب الفيفا بشمال افريقيا، وشيماء منصور المحكمة السابقة، ودينا الرفاعى ونيرمين فاروق وشيرين شلبى وحنان خالد.
دينا الرفاعى
صفية عبد الدايم
وفتح اتحاد الكرة، برئاسة هانى أبوريدة، الجمعة الماضى، باب الترشح للانتخابات التكميلية فى الجبلاية، التى ستقام أثناء الاجتماع المقبل للجمعية العمومية والتى أعلن اتحاد الكرة جدول الأعمال الخاص بها ويحوى 15 بندا أبرزها قبول أندية جديدة لعضوية اتحاد الكرة وتجميد أو إيقاف أو طرد أى شخص أو عضو، والنظر فى تقرير مجلس الادارة عن أعماله فى السنة المنتهية وتقرير مراقب الحسابات وبرامج النشاط للعام الجديد واعتماد الموازنة للسنة المنتهية وانتخاب عضو مجلس إدارة "رجال" وعضو مجلس إدارة "عن المرأة" استكمالا لتشكيل مجلس الادارة للدورة الانتخابية 2016-2020، ومناقشة الاقتراحات المقدمة من الأعضاء، والتصديق على تشكيل لجنة الاستئناف بناء على ترشح مجلس الادارة وتشكيل لجنة الطعون الانتخابية وعرض رؤية مجلس الادارة عن المرحلة الحالية.
نيرمين فاروق
و أكد ثروت سويلم المدير التنفيذى لاتحاد الكرة أنه أرسل خطابا رسميا إلى جميع الفروع والمناطق التابعة للجبلاية على مستوى الجمهورية، للتأكيد على أن اتحاد الكرة يلتزم بالحياد الكامل فى الانتخابات التكميلية المزمع اقامتها يوم 26 نوفمبر الجارى بمشروع الهدف.
وقال سويلم إن الخطاب تضمن أن مجلس الجبلاية يقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين ولا يدعم أحد منهم، مع التحذير من أن يتورط أى مسئول فى المناطق أو الفروع فى دعم أى مرشح من المتقدمين للانتخابات على المقعدين الشاغرين.
