أكدت دراسة أجراها فريق من الباحثين فى مركز "إم .إس.دى" للتطعيمات الفرنسية ضرورة قيام الفتيات الفرنسيات اللاتى يبلغن ما بين 11- 19 بأخذ جرعتين من التطعيمات الخاصة بفيروس الورم الحليمى البشرى للحماية من الإصابة بسرطان عنق الرحم أو المهبل ومجموعة الأعضاء التناسلية لدى المرأة والشرج.
وأوضحت الدراسة أنه رغم أهمية هذا التطعيم إلا أنه فى بعض الأحيان ليس فعالا بنسبة 100% لذلك يجب المتابعة مع الطبيب الخاص بأمراض النساء.
وأشارت الدراسة إلى أنه بالنسبة للسيدات اللاتى يبلغن ما بين 25- 65 عاما، فيجب عليهن إجراء الأشعة اللازمة للكشف عن الأورام ومتابعتها كل عامين حتى تتفادى الإصابة بسرطان عنق الرحم.