قال الدكتور جابر طايع رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، إن تصريحات الفنانة شيرين رضا، لا يمكن أبداً بأى حال من الأحوال أن تعارض الأذان، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن يكون الدين أو شعائر الإسلام قبيحة مردفاً: "تفهمنا كلمة الفنانة وما قالته قد يكون غيرة زائدة على الإسلام".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، على فضائية "المحور"، مع الإعلامى محمد الباز، أن قرار الأذان الموحد كان صائباً ولكن بعد ثورة 25 يناير، تم سرقة بعض الريسيفرات التى كانت تستقبل البث الفضائى.
وأشار رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، إلى أن وزارة الأوقاف أغلقت 20 ألف زاوية متاخمة للمساجد الكبرى على مستوى الجمهورية، لافتاً إلى أنه تم وضع ضوابط بأن يكون بين المسجد والزاوية على الأقل 500 متر.
وأوضح طايع، أن الآذان سنة مشروعة، وهى لغة الإعلام بدخول وقت الصلاة، ويتحقق بمجرد سماع الآذان، موضحاً أن الآذان عندما شُرع كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لبلال "أذن يا بلال فإنك أندى صوتاً".
عدد الردود 0
بواسطة:
ibrahim
اسمه الأذان
اسمه الأذان و ليس (الآذان) الآذان دى جمع اذن يعنى جمع ودن حضرتك
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
بارك الله فيكم..سمعت تصريحاتها..وهى فعلا تغير على الاسلام..من عبث بعض المؤذنيين بالاذان
😎
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء
شيخ محترم يمثل سماحة الاسلام حقا
بدون صوت عالى ولا تشدد مفتعل
عدد الردود 0
بواسطة:
سالم محمد
عندها حق
لدينا اسفل منزلنا مسجد صغير يتطوع فيه رجل للأذان عند كل صلاه ولكن بكل اسف صوته منفر وجاعورى جدا ومزعج بشدة بكل امانه هذه حقيقة لابد من الاعتراف بها
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف
الاوقاف
حتي الاوقاف خايفه من الساقاطات لكم من الله ما تستحقوا يا علماء السوء
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري ونصيح للشيخ احمد شيخ الازهر
هي لم تقل الا اقل ماقاله الشيخ خالد الجندي والشيخ مبروك عطيه والشيخ الشعراوي وغيره
هل تتخيل ان مسجد مثل مسجد القائد ابراهيم اكثر من 12 ميكروفون في كل اتجاه يمكن الصوت غير ظاهر لانه في خلاء اما الزوايا فهي ميكروفونات تصب علي اي شقه ويكون الصوت مرتفع جدا رغم ان هناك شئ اسمه تلوث سمعي يجب مراعاه ان التكنولوجيا جعلت كل شخص يمكنه ان يضع حتي ساعه حائط في منزله او عمله ويسمع الاذان كما يريد حتي التليفون المحمول يعني المفروض ان تكون سماعات داخليه فقط ويلغي الميكروفونات لان هناك تكنولوجيا حديثه وعلي فكره كلما زاد الصوت وكان عالي يجعل الشخص ينفر منه ويبتعد وتخيل زاويه في شارع صغير والميكروفون متوجه ناحيه شقتك ماذا تفعل نريد ان يكون من يحكم ويقول ان يكون عادل والميكروفون اختراع الغرب ومنعوه يعني ليس من الاسلام في اي شئ فلماذا الاعتراض علي الصوت الذي يصدر منه ويسبب الابتعاد عن المكان والبحث عن مكان اخر لان الشخص له اوقات يكون متعب او حضر من العمل ونايم او هناك مريض او تلميذ يذاكر خلينا صرحاء حتي يتم تقليد العالم الذي لغي مااخترعوه وهو الميكروفون لايوجد في الخارج هذا الاختراع انتهي لانهم يبحثون عن الراحه لكي ينتج الشخص لانه اذا وصل العمل متعب ولم ينام فهو سوف يدمر المكان انشر وشكرا