أكد موقع the wrap أن النجمة ميريل ستريب اتهمت مصمم الأزياء العالمى كارل ليجرفيلد بالتشهير بها وبمصمم الأزياء البارع التى اختارت التعامل معه وبالستايلست الخاص بها على خلفية الفستان الذى ستحضر به حفل الأوسكار الليلة، مشيرا إلى أنها شعرت بالاستياء من تناقل أنباء هذه الأزمة على المستوى العالمى قبل حفل الأوسكار.
وأضافت أنها تأخذ ما حدث محمل الجد وأنها لا تعتبر البيان الذى أصدره كارل بمثابة اعتذار لأنه كذب بشأن ما حدث، ولفت الموقع إلى أن المتحدث عن دار أزياء شانيل لم يرد على ما قالته.
يشار إلى أن الأزمة بدأت عندما أعلنت دار أزياء شانيل أن النجمة ميريل ستريب اختارت فستانا من اللون الرمادى يبلغ قيمته 105 آلاف دولار لحضور حفل الأوسكار به وطلبت إجراء بعض التعديلات ولكن أحد مساعديها اتصل بالدار بعد بضع أيام وطلب وقف التعديلات لأنها اختارت ارتداء فستان آخر لمصمم يدفع لها مقابل ذلك، وهو ما ترفضه دار أزياء شانيل التى تقف على مبدأ أنها لا تدفع لأحد لكى يلبس تصاميمها.
