يا محمد، عمك لقى تماثيل دهب وحجارة، ومحتاجين حد أمين يصرفها، الرسالة الأشهر فى مصر، فتجارة الآثار والنصب باسمها عرض مستمر مثل عروض كارفور وهايبر وان.
يحكى أحد أهالى المطرية أنهم أثناء الحفر لإدخال الكهرباء والمياه لأحد العقارات عثروا على تمثال فرعونى صغير فدمروه حتى لا تفوح الرائحة وتعرف الحكومة بوجود آثار فى الموقع فتوقف البناء، أو كما يقول زاهى حواس عالم القبعات الشهير، ووزير الآثار الأسبق أنه تحت كل بيت فى المطرية يوجد آثار.
آمنا بالله، هكذا تتعامل الدولة مع الآثار المدفونة تحت الأرض، لا يوجد لديها أى شكل علمى للاستكشاف، وفى الغالب تترك مهمة التنقيب عن الآثار للمواطنين، فالمواطن يحفر ويستخرج الآثار، وإذا وقع أخذت الحكومة ما تم ضبطه، وإذا أفلت أو كان مسنودا، مش مهم، عندنا منها كتيييير.
سيبك من الآثار المدفونة، كنا عملنا إيه بالآثار اللى فوق وش الأرض، ده المتحف المصرى اللى هو مفروض يبقى أكبر متحف أثرى فى العالم، شبه مدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية المشتركة، يا راجل صلى ع النبى.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالمحسن
صحيح
المتحف مأساة! المفترض أنه من أهم و أكبر المتاحف في العالم, صدمت من المستوى المتواضع و الإهمال و الغبار و حتى كرت التعريف بالقطع المعروضه, اصفرت و اهترئت من قدمها مؤسف جدا.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس استشارى/محمد حافظ
النقد الايجابي افضل من النقد السلبى
كلنا نعلم وضع بلدنا وعلينا ان نساعد بمقترحات بدلا من النقد فقط