جميعنا على شتى المستويات نخفق كثيرا ونصيب الهدف قليلا وهذا هو حال الدنيا فالحظ والتوفيق الإلهى من رابع المستحيلات أن يدوم على طول الخط هذا بالإضافة إلى عامل مهم يختص بكل منا وهو عامل الذكاء واستغلال النجاح والأهم من هذا وتلك أن يحمد الله سبحانه وتعالى الوهاب على النعمة التى يمنحه إياها.
هناك نوع من البشر يتمتع بسلوك وخلفيات وبيئة يجعلونه فى حالة إنكار دائم للواقع الملموس بل يقومون بترويج ادعاءات كاذبة فقط من أجل تبرير فشلهم وتعليقه على اكتاف الغير، دائماً وأبدا يجدون الحجج ويرمون بالمسؤولية على الغير والعكس تماماً يحدث عندما يحالفهم النجاح تجدهم على الفور ينسبونه لأنفسهم وحدهم وكأنهم آلهة نجاح أو كما يقول المثل الشعبى «مغسلين وضامنين جنة»!
أيها المغيبون أفيقوا يرحمكم الله لقد نفذ رصيدكم وأصبحتم أضحوكة وسط المجتمعات وفشلكم الذريع بات واضحاً وضوح الشمس.. انتهى.
عدد الردود 0
بواسطة:
كاتب الياسمين
اليوتوبيا والعشق
هناك فارق بين السياسة واليوتوبيا يعنى ممكن تحب انسان او تنتمى لاسلوبه بس مش لدرجة العشق الافلاطونى كل انسان له عيوب ومميزات وكل انسان به ما به القاء الاتهامات جزافا او السب او التقليل من اللاخرين ضعف والنجاح وحب الله فى ان تساعد من حولك وتقف بجانبهم ويحبونك سأعتبر نفسى مبتدئا لسنوات طويله ان وفقنى الله بالعمل فى الفضائيات قريبا ان شاء الله سأعتز جدا بمن يحبنى او يقف بجانبى ماديا ومعنويا ولكن ان يتحول هذا التقدير الى الحب الى يوتوبيا هذا ما ارفضه تماما البتة انت فنان محترم ومتميز وايضا كاتب متميز واعلامى رائع كل الحدوتة ان ان كل اعلامى او كاتب او ناقد او انسان عادى او موظف على باب الله به عيوب ومميزات كل انسان يجب ان يقبل الاخر ويستمع له وان يكون صبورا فالسياسة كذلك فمن ينادى بعقاب موظف ونفيه هل جرب ان يبادر بمنحه فرصة للنجاح على مستوى موهبته وعندها يقرر بعد فترة ان كان لا يصلح ام يصلح اما الجرى وراء الشخصنة والاتهامات فيهدم لا يبنى شيئا .
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
الفساد
ادارة تعليمية بها فساد كبير ورشاوى ومماطلة فى الحقوق