اتهم الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم السبت، باراك أوباما بالتنصت على هاتفه أثناء الحملة الرئاسية.
تحديث..
وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن الرئيس السابق باراك أوباما تنصت على مكالماته فى برجه الذى يحمل اسمه "برج ترامب" قبل الانتخابات الرئاسية، فى سلسلة من التغريدات.
وكتب ترامب على حسابته على تويتر: "فظيع! عرفت للتو أن أوباما تنصت على مكالماتى فى برج ترامب قبل الفوز (فى الانتخابات). لم يجد شيئا. هذا هو النهج المكارثى!".
وأضاف فى تغريدة أخرى: "هل هذا قانونى أن يتنصت رئيس حالى على رئيس آخر قبل الانتخابات؟ تم رفض (الادعاء) من قبل المحكمة فى وقت سابق. مستوى متدنى جديد!".
وتابع: "أراهن أن محاميا جيد يمكن أن يقدم قضية عظيمة عن حقيقة أن الرئيس أوباما تنصت على هواتفى فى أكتوبر، قبيل الانتخابات!".
وأضاف فى تغريدة أخيرة: "كيف وصل الرئيس أوباما لهذا المستوى المتدنى ليتنصت على هواتفى خلال العملية الانتخابية المقدسة جدًا. هذا هو نيكسون/ووترجيت. شخص سيئ أو مريض!".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
ربنا يصبر الامريكان على ما ابتلاهم
الرد فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
أوباما فريدم
أسوأ رئيس لامريكا كان يطالب بالديمقراطيه ويفعل عكسها والدليل عدم قبوله نتائج صندوق الانتخابات هو وكلينتون هانم اين حقوق الانسان وهم داعمى الاخوان والإرهاب في العالم .الى سله قمامه التاريخ انت وكلينتون بتاعتك .
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed
ههههههه
ويقولك امريكا بلد الحريات وحكوك الانسان
عدد الردود 0
بواسطة:
moustafa
اللهم استجب
لم اعد اثق فى اى امريكى بعد مافعله هذا الاسود المدعو اوباما الذى استبشرنا به خيرا عندما وصل الى الرئاسة باعتباره من اصل افريقى واصول مسلمة ولكن خاب ظنى واتضح ان بوش الابن والاب كانا ارحم منه لانه دمر منطقة الشرق الاوسط كلها ومن بينها مصر واستكمل هو ووزيرة خارجيته هيلارى مابداته الخنفساء كوندليزارايس واتمنى ان ينالهم اى عقاب يشفى غليل ضحاياهم
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
ما هو عنوان أوباما ؟
لعنة الله على أوباما والإخوان وكلينتون الشمطاء ومعهم كونداليزا رايس العانس !
عدد الردود 0
بواسطة:
Hakim
حــــــــــــــــــاكموه على دعم داعش والإخوان وطلعوا له القديم
يجب على المجتمع الدولي محاسبة كل الأنظمة التي تسببت في محرقة الأوطان لحساب الإسلام السياسي المتطرف وكل من يمثله كداعش والإخوان والنصرة وجيش محمد وبوكو حرام والسلفيين وكل من يتبنى دعم هذا الفكر من الدول الغربية الملحدة الخائنة لشعوبها وشعوبنا والتي تتبنى إزدواجية المعايير لحساب التطرف !! حاكموهم لدفع نفقة ما دمروه كما أجبرتم العراق بدفع تعويضات الحرب !!! أليس هذا هو العدل يا رعاة العدالة والديموقراطية والحريات؟