وَمِنْ نَبْضِهِ كَانَ الشُّرُوقُ
العُبُورُ عَلَى الصِّرَاطُ
لِأَدْخُلَ بَوَّابَةَ رُوحِهِ
وَيَقْفِلُ عَلَى بِأَصْفَادِهُ
يَرْتَدِى عِشْقِى حَيَاةً
وَالتُّحْفَةَ رِدَاءُ دِفْءٍ
نْسَكَبَ فِيهِ وَيَنْغَمِسُ فِى
وَيَكُونُ التدانى وَكُلُّ التَّلَاشِى
أَكُونُ نَبْضَهُ وَهُوَ رُوحِى
شَهْقَاتُ عِشْقِهِ بِجُمُوحٍ هُوَاى
أَكُونُ قَدَحَهُ وَثُمَالَتَهُ
بِعَسَلِ الرضاب
أَكُونُ أَنَا هُوَ .. هُوَ أَنَا
حِينَ عناقُ الحَيَاةِ
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة