تسائل أحمد سعيد رئيس لجنة العلاقات الخارجية عن موقف جامعة الدول العربية من توجيه الولايات المتحدة ضربة عسكرية لسوريا .
وأضاف أحمد سعيد لـ"اليوم السابع " رغم أن الضربة العسكرية موجهة لدولة عربية، إلا أن جامعة الدول العربية لم يصدر منها أى رد فعل أو حتى بيان تعليقًا على الضربة العسكرية الأمريكية .
ووجه أحمد سعيد حديثه للسيد أحمد أبو الغيط أمين جامعة الدول العربية قائلا: هل توقف دور جامعة الدول العربية حتى عن التعليق على الحدث بالشجب أو الإدانة أو حتى التأييد، للضربة العسكرية الأمريكية، ففى الوقت الذى أصدرت فيه كل الدول تعليقاتها على الحدث إما بالتأييد أو الرفض لم نجد أى موقف واضح لجامعة الدول العربية "
وأشار سعيد إلى أنه إذا كانت الجامعة لم تتحرك فيما يخص شئون الدول العربية، ولتدافع عن حقوق المجتمعات العربية فما هو دورها تحديدًا ؟!
وتابع سعيد: فى الوقت الذى نتحدث فيه حاليا يعقد مجلس الأمن جلسة لمناقشة الضربة العسكرية الامريكية فى حين أن الجامعة العربية لم يكن لها رد فعل يذكر.
وأوضح سعيد أن الولايات المتحدة الأمريكية تستطيع لو أرادت أن تستخدم ثقلها ونفوذها لجمع كل أطراف الأزمة السورية على مائدة سلام والخروج باتفاق ملزم للجميع لوقف حمامات الدم فى هذا البلد الذى تشرد شعبه وتحولت حضارته العظيمة إلى خراب ولكن للأسف فإن صراع المصالح الأعمى ينذر مرة أخرى بدخول المنطقة إلى دوامة جديدة من الحروب والصراعات التى سيكتوى بنارها كالعادة من أشعلوها.
عدد الردود 0
بواسطة:
الجامعة العربية لا تخصنا
الجامعة العربية لا تخصنا
الجامعة العربية لا تخصنا . بل تخص السعودية وقطر فقط . واين كانت يوم كان هناك دولة اسمها العراق ودولة اسمها ليبيا . لا تسأل عن اشخاص غيرموجودين بالمرة أو اشخاص يتكلمون عند انقشاع الغبار فقط . ودعنا نبحث عن السلام مع المعتدين
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام الجارحى
المتوقع كدة
هو حضرتك مع ام ضد حرق اطفال سوريا بالكيماوى وهل لو اجتمعت الجامعة العربية سوف يصدر عنها بيان مؤثر او احد سوف يقوم أحد بقراءته؟ حضرتك بس اشرب كباية شاى تقيل مع عود نعناع وهتبقى زى الفل بكرة الصبح ان شاء الله.
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي
يا راجل ؟
وأين تصريحاتك الضخمة دي عندما تم قصف أطفال سوريا بالكيماوي ؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
واين موقف مصر
بوليفيا بلد جيفارا تلميذ جمال عبد الناصر هى من طلبت اجتماع مجلس الامن وكان الاولى ان تطلب مصر بلد جمال عبد الناصر ذلك لكن مصر لا تسمع لا ترى لا تتكلم لا نامت اعين الجبناء