مقالات الصحف.. حمدى رزق يكشف غضب الإخوان من زيارة بابا الفاتيكان.. جلال عارف يوضح الاستفادة من تراجع شعبية ترامب.. جلال دويدار معجب بفتيات "الهامبورجر".. وعماد حسين: لماذا لا يدين الغرب الإرهاب الصهيونى؟!

الإثنين، 01 مايو 2017 10:08 ص
مقالات الصحف.. حمدى رزق يكشف غضب الإخوان من زيارة بابا الفاتيكان.. جلال عارف يوضح الاستفادة من تراجع شعبية ترامب.. جلال دويدار معجب بفتيات "الهامبورجر".. وعماد حسين: لماذا لا يدين الغرب الإرهاب الصهيونى؟! مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إيماناً من "اليوم السابع" بضرورة إطلاع القارئ على كل ما يشغله من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، نقدم للمواطن المصرى خدمة خاصة، من خلال ملخص لأهم ما ورد بمقالات كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة.

 

الأهرام

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله يكتب: أردوغان فوق بركان!

أكد الكاتب، أن الرئيس التركى أردوغان أصبح فوق بركان من الغضب والرفض والاستنكار لمسرحية تمرير التعديلات الدستورية التى تمكنه من الحكم بسلطات منفردة ومطلقة، بجانب النزاع مع الأكراد فى مناطق التماس داخل تركيا وخارجها فى سوريا والعراق، مشيراً إلى أن الرئيس التركى مازال يرفض قراءة الواقع الدولى الراهن، حيث تفرض عليه المعادلة الدولية التزامات تقيد حركته بعد الذى استحدثه دونالد ترامب من توجهات جديدة فى السياسة الخارجية الأمريكية، وتلميح الاتحاد الأوروبى إلى وجود عمليات تزوير واسعة فى عملية التصويت على التعديلات الدستورية.

وحيد عبد المجيد
 
وحيد عبدالمجيد يكتب: مشكلة قانون الرياضة

علق الكاتب، على أحد العيوب التى تشوب قانون الرياضة الجديد، حيث لم يتواجد فى نص مشروع القانون الذى تمت الموافقة عليه مبدئياً بمجلس النواب، شرط أن يكون الحد الأقصى لبقاء رؤساء الأندية فى مواقعهم ثمانى سنوات، مما يتيح لرئيس أى ناد رياضى البقاء فى منصبه لفترات أطول أو دائمة، مؤكداً أن شرط الثمانى سنوات لا يحول دون انتخاب رئيس ناد أو عضو فى مجلس إدارته بعد فترة فاصلة لأربع سنوات، حيث يستطيع الترشح فى الانتخابات التالية لتلك التى يمتنع عليه خوضها فور إكماله السنوات الثمانى.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: مواجهة صعوبة الحياة.. بالعمل لا بالشعارات والنفاق

 

أوضح الكاتب، أن ما أثار إعجابه فى أزمة فتيات عربة "الهامبورجر" ليس مساندة مواقع التواصل الاجتماعى لهم أو تدخل الرئيس من أجل ايجاد حل لقضيتهما، ولكن إصرار الفتيات على اقتحام سوق العمل الخاص البسيط سعياً إلى كسب لقمة العيش الشريفة والكريمة، مؤكداً أن التوصل إلى الرخاء والازدهار لا يتم ولا يتحقق بالخطب والشعارات، ولكن بخوض الشباب لكل ميادين العمل والإنتاج بلا حظورات أو فكر يقوم على المظهريات والجمود المجتمعي.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: ترامب .. ودروس المائة يوم

تحدث الكاتب، عن الدروس المستفادة من مرور 100 يوم على حكم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لبلاده، وهى تراجع شعبية "ترامب" فى الداخل الأمريكى، وعدم قدرته على تنفيذ أبرز وعوده مثل إلغاء قانون أوباما للضمان الصحي، وبناء الأسوار العازلة وطرد المهاجرين، مؤكداً أن الرئيس الأمريكى يجب عليه إعادة النظر فى فى الكثير من سياساته الداخلية فى الأساس، والتوصل إلى استراتيجية عامة تحكم السياسة الأمريكية بصورة شاملة وتضمن استمرار الموقف ضد الإرهاب ،بجانب إدارك أن الحل العادل الذى يضمن قيام الدولة الفلسطينية على كل أرض 67 وعاصمتها القدس العربية مع استعادة الحقوق المشروعة لشعب فلسطين هى أساس السلام فى المنطقة.

 

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: البابا فى غاية السعادة..

أكد الكاتب، أن بعض الصحف الموالية للإخوان، تملكها الغل والحقد من زيارة بابا الفاتيكان لمصر، دعاءه لمصر وللمصريين وللرئيس عبد الفتاح السيسى، لتطلق بعض العناوين بحثاً عن ما يعكر صفو هذه الزيارة وتغيير معانى الكلمات، مضيفاً : "وعظة بابوية من رجل دين يذكّر بالعدالة ويبشّر بالسلام ويبغض العداوة، من أين لهم هذه القدرة العجيبة على لى عنق الكلمات، حتى خطبة البابا لم تنج من براثنهم المخضبة بدماء المصريين".

 

الشروق

فهمى هويدى
 

فهمى هويدى يكتب: نغبطهم ونحسدهم

رحب الكاتب، بتصالح الكنيستين الأرثوذوكسية والكاثوليكية والاعتراف المتبادل بصحة معمودية كل كنيسة وعدم الحاجة إلى إعادة التعميد عند تغيير الكنيسة فيما سمى بوثيقة وحدانية المعمودية لتحقيق التوافق، مؤكداً أنه يشعر بالغيرة من عدم قدرة ساحة الأمة الإسلامية، خصوصا بين السنة والشيعة، من الوصول لتوافق مماثل، لان الخصام الشقاق بينهم تحكمه الأسباب السياسية أكثر مما فيه من الأسباب العقيدية.

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: لماذا لا يتحدثون عن التطرف الصهيونى؟!

تحدث الكاتب، عن التطرف والبلطجة الإسرائيلية المستمرة منذ عام ١٩٤٨، دون أن تجد من يردعها من العرب، أو تواجه إدانة دولية حقيقية، على الرغم من الدروس اليومية فى مادة حقوق الإنسان، مؤكداً أن الحكومات الغربية إذا كانت عادلة فعلا وتؤمن بكلامها عن حقوق الإنسان، يجب أن تدين الإرهاب الصهيونى، متسائلاً "لماذا لا يدين الغرب الإرهاب الصهيونى بنفس القدر الذى يدين به الإرهاب الذى تمارسه داعش وأمثالها؟! .. أم أن هناك إرهابا متوحشا وآخر جميلا ووسطيا؟!"

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: المجتمع يتحرك فى مصر

يؤكد الكاتب، أن مصر فيها حركة إيجابية، والصورة ليست مظلمة أو قاتمة كما يراها أو يصورها البعض، مشيراً إلى تواجد حركة داخل أجهزة الدولة، قد نتفق مع بعضها وقد نختلف مع بعضها الآخر، ولكن ليس هناك جمود أو تراخ أو حركة مضادة للتقدم، مضيفاً "المهم أنها حركة منظمة، فى ظل القانون، وبعيدة عن حالة الفوضى التى عشناها منذ عام 2011 .. تفاءلوا بالخير تجدوه".

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: الشقق المؤجرة

أكد الكاتب، أن قانون الشقق المؤجرة مفروشًا من أهم القوانين التى تحتاج إلى تفعيل، لأن تعطيل تنفيذ هذه القوانين سمحت باستخدام العديد من الشقق فى ارتكاب مصائب وجرائم على كل نوع وشكل ووقعت كوارث يتجرع ويلاتها الناس والمجتمع، موضحاً أن الضوابط لتنظيم الشقق المفروشة وحراس العقارات موجودة، والقوانين المنظمة لها سارية ولا يعتريها أى عوار، ولكن السلطة التنفيذية، تتوقف عن تفعيل القوانين، وتتجاهل الاهتمام بها.

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: تحت البلاطة.. السيد المطاع

تحدث الكاتب، عن شكوى أحد رؤساء البنوك المصرية، من عدم تجاوز المتعاملين مع البنوك نسبة 5%، واعتماد المواطنين على نظرية "تحت البلاطة" والاحتفاظ بالسيولة النقدية فى المنازل، متسائلاً " هل نحتاج إلى تغيير أسلوب حياة الناس عندنا.. وأن نطالبهم بايداع أموالهم فى البنوك، لكى تصبح أداة للتنمية عن طريق البنوك بدلاً من تركها تفقد قيمتها بفعل نظرية التضخم .. أم الحل هو زيادة الفوائد على الايداعات لنجذب الناس للتعامل مع البنوك كما يفعل البنك المركزى حالياً".

 

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: "مرسى" باستاد القاهرة دعا للقتال.. وبابا الفاتيكان باستاد 30 يونيو دعا للسلام!

قارن الكاتب، بين اختلاف مواقف الأشخاص فى موقع المسئولية رغم تشابه المكان التى تواجدوا بها، ضارباً مثالاً بالفارق بين كلمات "محمد مرسى" داخل استاد القاهرة خلال مشاركته فى مؤتمر نصرة سوريا، عندما دعا لقطع العلاقات مع سوريا والقتل والتخريب وتهديد المصريين بالعنف والإرهاب والفوضى، فى مقابل كلمات البابا فرانسيس "بابا الفاتيكان" الذى وقف فى إستاد 30 يونيو ليدعو للحب والوئام والسلام، وينشد الأمن والطمأنينة ويصدر البهجة والتفاؤل لأتباع كل الأديان










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة