بعد الإعلان عن الكشف الأثرى الجديد بمنطقة تونة الجبل، فقد حققت محافظة المنيا 10 فوائد جديدة تضعها على أولوية البحث والتنقيب عن الآثار.
1 - تطوير استراحة الدكتور سامى جبرة رئيس أول بعثة حفائر بدأت عملها فى 1931.
2 - ترميم استراحة الدكتور طه حسين عميد الأدب العربى.
3- وضع المنيا على الخريطة الأثرية والسياحية.
4 - بروتوكول تعاون بين وزارة الآثار والمحافظة وجامعة القاهرة لتطوير منطقة تونة الحبل بالكامل.
5- استمرار أعمال البعثة و الحفائر والتنقيب عن الآثار.
6- أنظار العالم تتجه إلى محافظة المنيا بعد تغيير وضعها على الخريطة السياحية.
7 - وضع وزارة الآثار محافظة المنيا على أولوية اهتماماتها ودفعها للتنقيب عن الآثار فى مناطق أخرى.
8- جذب الاستثمار إلى المحافظة وثقة المستثمرين فى الأمن والأمان داخل المحافظة.
9- خروج المحافظة من دائرة الفتن الطائفية إلى التقدم والعمل.
10 - جذب أنظار العالم والمسئولين بدولة للاهتمام بالمحافظة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
التقرير جيد لكن أغفل أهم أثار مصر في المنيا
إنها قرية البهنسا التي بها مقابر شهداء المسلمين في معركة تحرير مصر من دنس الرومان وإستعبادهم للمسيحين. هؤلاء الشهداء هم من خيرة الصحابة وأبنائهم وأحفادهم. هذا المكان لم تم ترميم المقابر وتنسيق الطرق لها لجذبت ملاين السائحين من المصريين والأجانب. السياحة الدينة الإسلامية مهملة جداً في مصر. لو تم وضع خريطة للنهوض بهذا القطاع لجذب المليارات لخزينة الدولة وأيضاً سوف يساهم ف تنشيط أنواع عديدة من التجارة لكن للأسف هناك مَسئولين غير مسئولين وربنا يهدي