عمرو أديب معلقا على إعدام 19 طن أسماك كانت مصدرة للسعودية: "حاجة تنقط"

عدد الردود 0

الشحنة اتصدرت ورجعت قبل قرار وقف التصدير

الشحنة اتصدرت ورجعت قبل قرار وقف التصدير

عدد الردود 0

هاهاها اسالوا الغرفه التجاريه ووزير التجاره..افشل وزير تجاره منذ عهد جدى منحتب بن رع امون الرابع عشر

.......

عدد الردود 0

سياسة

يجب محاكمة المسؤولين فورا.قبل ماريحة السمك تروح.كفاكم فساد وتستور.ولا كله علشان الريال السعودى.خلوها مقايضة.

عدد الردود 0

كلام سليم

بس انا هرد عليك يا عمرو اديب مش ده زي مصنع لبن الاطفال اللي اكتشفناه صدفة في مصر وكان بيصدر لبرا برضو لانه السمك من حق الناس الغلابه في مصر والتجار الجشعين استخسروه في الشعب مع انه متجاب من ارض مصر ملك الجميع اهو شوفت مصير السمك عرض البحر وده درس عبره لكل واحد مش بيراعي ضميره في شغله وبيستخسر الناس تاكل سمك وعايز فلوس وخلاص مش مهم تيجي ازاي وعلى حساب ايه

عدد الردود 0

و تعدموها ليه ؟؟!!!!!ايه البطر ده ؟؟!!!!!!!!!!!!!

كان المفروض بعد رفض السعودية لشحنة الأسماك المصرية الفاسدة ,أن يتم طرحها فى الاسواق المصرية ,والتى تعانى نقصا حاد فى المعروض من السلع الغذائية ,بالذات تلك الغنية بالبروتن ,وعلى رأسها اللحوم والدواجن والاسماك وارتفاع اسعارها الى مستويات قياسية تفوق امكانيات الطبقات الفقيرة والمتوسطة,واذا كان رفض السعودية للشحنة هو من باب الحرص على صحة وسلامة مواطنيها,فان جحا أولى بلحم توره ,والشعب المصرى,والذى هو ,من وجهة نظر رجال الأعمال المستغلين وتجار الأزمات الجشعين ,لديه معدة تهضم الزلط والاسمنت كمان , فمصر أولى بسمكها الفاسد,وكل ما على التجار من معدومى الضمير فى هذه البلد ,هو طرح تلك الاسماك يسعر مخفض قليلا ,عن أسعار السوق الحالية(ودى مش أول مرة..!!) ,وستجد اقبال منقطع النظير من الشعب المطحون ,ليذوق وجبة سمك فى زمن الضنك الذى نعيش فيه ,حتى ولو كانت وجبته الأخيرة ..!!!!! وماله الدنيا زحمة ,خللى الدنيا تخف..,على رأى الفنان الراحل زكى رستم فى دور التاجر الجشع...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وانا لله وانا اليه راجعون......

عدد الردود 0

فعلا مسئولية الجهات الرقابية

تجميع عشرون طنا من الاسماك مؤكد تم خلال فترة ليست بالقصيرة ومن عدة مناطق ومؤكد ان عملية التبريد كانت السبب الرئيسى فى فساد الاسماك ، والجهات الرقابية عادة ما تأخذ عينات عشوائية لفحصها وهنا يلعب المخلص الجمركى دوره مع المصدر والفساد المنتشر فى معظم الموانى المصرية فى تمرير الشحنة وهذا يتكرر باستمرار فى صادرات الفواكه والخضروات، والادهى من ذلك حدث فى صادرات الملابس الجاهزة وقد اشار اليها الرئيس الاسبق مبارك فى خطاب عيد العمال ، انه الضمير ياسادة ومصدرى الصفقة الواحدة الغير حريصين على الاستمرارية وهمهم تحقيق مكسب سريع باقل تكلفة وهو ما يسيئالى سمعة الصادرات المصرية غالبا .

عدد الردود 0

عايشين فى فوضة لأن لا يوجد قانون يفعل على الفوضجية و اصحاب الرشاوى

فوق

عدد الردود 0

لى تعقيب على عدة نقاط محدودة رعاية لمقام التعليق :

1) وحتى لا أطيل فى اسهاب أضيف لرقم [5] ان هذه الأسماك كان يمكن طرحها فى الأسواق وبثمن أقل مع التنويه لدرجة صلاحيتها - اذا كان لها درجة من الصلاحية - او ارفاق اعلام معها يوضح كيفية معالجتها او طريقة طهيها المثلى لتلافى ضعف الصلاحية بل وفى حالى انعدام تام الصلاحية يمكن استخدامها بعد معالجتها بيولوجيا كعلف للدواجن او مزارع الأسماك او حتى أسمدة عضوية خاصة وكثيرا ما يصل حجم المعدم من المنتجات الغذائية بمئات وأحيانا بآلاف الأطنان وهذا يحدث فى بعض الدول الغنية وربما هذا من أقوى عوامل وأسباب غناها [ الاسلام . موضوعا او عملا وأداء لا مجرد إدعاء ] فالاسلام حض على العلم وعلى الاقتصاد والاقتصاد بداءة علم والعلم اقتصاد ! فى الوقت نفسه الذى يعد فيه سلوك مثل هذا النهج المتخلف من أقوى عوامل ضعفنا وفقرنا وبعدين يقولك المواطن والحكومة حاتعمله إيه واللا إيه واللا إيه وعملها كله اسود ومنيل بسطين نيلة والمواطن نفسه - كوعى عام - ليس إلا أحد إفرازاتها فحتى لو كان المواطن [ وحش ] على ما اعتدت الترويج لذلك بمختلف طرق حيلية صريحة وضمنية حسب مقام المنهجية فهو وحش من باطن وحاشتها لانه فى بطاقة هويتها المعتمدة [ مواطن مصرى ] أى ينتمى ( يعبر ) لدولة مصر فمصر دولة لا مجتمع قبلى بل ان المجتمع القبلى نفسه كم كان حريصا على استقام وتقويم سلوك أفراده وهو لا يقارن بنظام الدولة الحيثة وبخاصة الشمولية البوليسية العميقة بكل ما تهيمن به من محتلف آليات وتقنيات ومكنات ونفوذ وسلطات .. 2) بالنسبة لقم [4] : عير صحيح نغمة استغلال التجار فتصدير هذا الحجم من الأسماك من منافذها التجارية الدولية المعتمدة يتأكد ان التصدير يجرى فى اطار سياسات الدولة ولا يجب ان أعيب على تاجر انه جشع ومستغل لان الدولة القانونية بل الدولة المنضبطة لا تدس نفسها فى خواطر الناس او تعيب عليهم أخلاقهم فهذا نفسه سؤ خلق وجهال ولان الدولة النهضوية او الحديثة تجرى فلسفتها على استغلال الطبائع البشرية [ الأنانية ] لانها طبائع مفطورة ثابتة لا تقبل التغيير ولكنها تقبل التوجيه عن طريق توجيه هذه الطبائع لتصب محصلتها فى وعاء الصالح العام الذى يضمن بذاته دولة العمل الجاد الذى يتحقق نمو المجتمع . فالانسان أنانى بطبيعته والقانون الذى يحكم نوازعه هو قانون اللذة والألم وواجب التشريع ان يعمل على ان يتحقق له أكبر قد من هذه النفعية . يتحققه للمواطن - عموم - أى للمجتمع كل .. 3)