ليس غريبا أن ترى تجسيدا لمسلسل " باب الحارة" السورى فى شوارع القاهرة ، أو صالات الأفراح، ووجود شخصيات سورية تقمصت بعضاً من أدوار المسلسل الشهير وشكلت فرقة حملت نفس إسمه، حفاظاً على ما تبقى من الموروثات السورية في أرض اللجوء.
في قلب مدينة الإسماعيلية ، يعيش مجموعة من السوريين الذين نقلوا إرثهم الفني والثقافي من بلادهم إلى مصر، و بعد أن بدأوا التأقلم في مصر، استعادوا أجواء سورية بتقديم العراضات السورية و ما تحمله من تفاصيل مرتبطة بالحياة السورية القديمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة