أكد صندوق النقد الدولى، فى بيان، أن نظام سعر الصرف المرن، فى مصر يحسن تنافسية مصر الخارجية، ويدعم الصادرات والسياحة، ويجذب الاستثمار الأجنبى.
وكان البنك المركزى قرر فى 3 نوفمبر الماضى تحرير سعر الصرف وفقا لآليات العرض والطلب.
وأكد تقرير صندوق النقد الدولى، أن هذا النظام -الذى يتحدد فيه سعر الصرف تبعا لقوى السوق- سيساعد فى دعم النمو، وخلق فرص العمل، وتقوية مركز مصر الخارجى، وأنه لهذا هو الأفضل للاقتصاد المصرى.
وأشار التقرير إلى أنه كان وضع مصر الخارجى غير قابل للاستمرار فى ظل نظام الصرف السابق، فقد تسبب فى نقص العملة الأجنبية على نحو يعوق سير الأعمال ويكبح النمو، كما أدى إلى ضعف القدرة التنافسية لمصر فى مقابل بقية أنحاء العالم وخسارة الاحتياطيات لدى البنك المركزى.
يذكر أن المجلس التنفيذى لصندوق النقد الدولى وافق أمس على المراجعة الأولى لأداء الاقتصاد فى ظل "تسهيل الصندوق الممدد" الذى يتيح لمصر الحصول على 1.25 مليار دولار، حيث من المتوقع أن تدخل رصيد مصر من الاحتياطى الأجنبى خلال أيام.
عدد الردود 0
بواسطة:
مرقص حنا
توقف اصدار شهاده مجموعه ( ج) لانها ليست ضمن سباق باقى الشهادات
ارجو من البنك المركزى بأصدار تعليمات الى البنك الاهلى المصؤى بالغاء وتوقف اصدار شهاده مجموعه ( ج ) لانها ليست ضمن سباق باقى الشهادات و كذلك لانها ليس لها اى قيمه لعده اسباب .. جوائزها ضعيفه جدا وكذلك ليس هناك اقبال من العملاء على شرائها وكذلك اصبحت فى مرحله النسيان لان معظم العملاء يشترون شهادات ذات الفوائد .. منذ عده سنوات تم الغاء شهاده الملايين ولكن الان اتمنى الغاء شهاده مجموعه ( ج ) ... او زياده القيمه الماليه للجوائز او اضافه جوائز جديده مشجعه كشقه تمليك او سياره تمليك
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohamed
القدرة التنافسية !
هذا صحيح لو اننا بلد صادراتة اكتر من وارداتة اما اذا كان العكس فتبقى كارثة زى اللى فى الصورة
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى
ومصر قبل التعويم كان لها تنافسية ايضا
اعلم انه من الصعب أن يعترف الصندوق الدولى أن يعترف انه أخطاء فكان يمكن تحسين مستوى الاقتصاد المصرى بطريقة افضل خصوصا ان تكاليف الإنتاج فى مصر كانت الأكثر انخفاضا فى العالم قبل التعويم مقارنة بالصين ودول جنوب شرق آسيا وعلى العموم على النظام أن يتحمل ذلك الخطئ بتحديد موعد الانتخابات حتى لا تزداد الأمور سوء