المركز القومى لحقوق الإنسان: الحوار بين الأديان أحد اقتراحات مواجهة التطرف

الإثنين، 03 يوليو 2017 12:55 م
المركز القومى لحقوق الإنسان: الحوار بين الأديان أحد اقتراحات مواجهة التطرف محسن عوض عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال محسن عوض عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن الخبرة الدولية لمكافحة التطرف والإرهاب تعود إلى ثلاثينيات القرن الماضى بعد الحرب العالمية الأولى، وأنها تعززت بعد الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة لكنها لم تأخذ شكلها الراهن إلا فى أعقاب أحداث الحادى عشر من سبتمبر الإرهابية فى العام ٢٠٠١ وإعلان الولايات المتحدة الأمريكية ما سمى بالحرب العالمية على الإرهاب.

 

وأضاف عوض خلال كلمة له فى ثانى فعاليات المؤتمر الدولى الذى يعقده المجلس القومى لحقوق الإنسان، أن مكافحة التطرف والإرهاب شملت أنماطا متعددة من الاستراتيجيات انطلقت فى مجملها من دعوى مسئولية النظم السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية السائدة فى المنطقة العربية عن إفراز الإرهاب وإنتاج جماعات متطرفة أنزلت أضرارا بالغة بالولايات المتحدة وتهديدا بأضرار أخرى بأمن الدول والمجتمعات الغربية.

 

ولفت محسن عوض عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إلى أن الحوار بين الأديان هو أحد الاقتراحات المهمة التى رى الخبراء الدوليين ضرورتها لمواجهة التطرف ومحاربة الإرهاب .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة