4 موضوعات تثير الجدل على "فيس بوك" خلال 24 ساعة.. "كيف تشقطين ذكرا" يدمر حياة طالبة بصيدلة القاهرة.. "ميرنا مجدى" حملة تعاطف بعد ثورة غضب ضدها.. وموجة سخرية من كآبة ألبوم "أصالة" الجديد

الخميس، 24 أغسطس 2017 06:00 م
4 موضوعات تثير الجدل على "فيس بوك" خلال 24 ساعة.. "كيف تشقطين ذكرا" يدمر حياة طالبة بصيدلة القاهرة.. "ميرنا مجدى" حملة تعاطف بعد ثورة غضب ضدها.. وموجة سخرية من كآبة ألبوم "أصالة" الجديد ميرنا مجدى
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ضجت مواقع التواصل الاجتماعى فى الساعات القليلة الماضية بأكثر من موضوع حققت الكثير من ردود الأفعال، وذلك على جميع الأصعدة سواء تخص مشاهير أو غير ذلك، ومنها ما يظهر قوة السوشيال ميديا وأثرها سواء السلبى أو الإيجابى.

 

"ميرنا مجدى" .. حملة تعاطف بعد ثورة غضب ضدها

"أنا رقاصة" مقطع فيديو أشعل مواقع التواصل الاجتماعى لفتاة ثلاثينية تدعى "ميرنا مجدى"، وأثار غضب الكثيرين، وقام البعض بسبها وقذفها لما احتواه المقطع من كلمات مسفّة وغير لائقة، ولكن بعد ذلك أثارت تعاطف عدد كبير من رواد موقع "فيس بوك" بعد تبين أنها مريضة نفسيا.

 

وقد نشرت ميرنا أكثر من 10 فيديوهات، تظهر خلالها وهى ترتدى ألوانا غريبة و"باروكات" الشعر الملونة، ما أثار سخرية عدد من رواد الموقع، ولكن بعد البحث عن معلومات عنها ظهر إلى الجميع أنها مرت بظروف كثيرة فى حياتها وتعرضت للاغتصاب أكثر من مرة، كما أنها التحقت باحد المصحات النفسية نتيجة لذلك، ولكن لم تكمل علاجها بعد وفاة والديها.

 

وتحول الموقف بعد ذلك لمطالبة رواد فيس بوك بعدم التفاعل مع فيديوهات "ميرنا"، لأن ذلك يشجعها على مزيد من الابتذال لاعتقادها أن ذلك يسبب لها شهرة ونجاح مع الجمهور بشكل أكبر، فكتبت أحد المتعاطفات معها: "واجع قلبى أوى فيديوهات ميرنا مجدى الناس عمالين يشيروها ويشتموا فيها.. أنا متوقعة منها فيديوهات قريب أكتر عرياً وابتذالاً، علشان هى ببساطة مسكينة ومريضة عقلياً فى مجتمع جاهل مبيرحمش".

 

وتابعت: "كل ما إحنا بنشير فيديوهاتها وبنتكلم عنها، البنت بتنزل فيديوهات أكتر وتصرفاتها بتبقى مبتذلة أكتر.. يعنى إحنا شركاء معاها فى اللى بيحصل ده.. لكن الفرق بينا وبينها، إننا واعيين كويس للجريمة اللى بنعملها، وهى مسكينة معندهاش الإدراك والوعى اللى ربنا ميزنا به.. أرجوكم كفاية تعرية وفضح للبنت.. محدش فينا ضامن إنه يكمل بعقله أساسا فى الزمن ده".

 

ميرنا مجدى
ميرنا مجدى
 
ميرنا مجدى
ميرنا مجدى

 

جروب "كيف تشقطين ذكرا" يدمر حياة مونيكا طالبة صيدلة

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى، فيديو لفتاة تسمى مونيكا صدقى فى حالة حزن شديد وتزرف الدموع بشدة، بسبب "جروب" "كيف تشقطين ذكرًا"، مؤكدة أن الجروب دمر حياتها.

 

الحكاية، حسبما تسردها مونيكا، أنها طالبة بكلية صيدلة فى القاهرة، بدأت أزمتها عندما استخدم أحد الأشخاص صورها على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "إنستجرام" وقام بعمل حساب على "فيس بوك" باسم سلمى حجازى، وقام بالاشتراك فى جروب "كيف تشقطين ذكرًا".

 

وتستطرد مونيكا قائلة: أن الحساب المزيف وضع صورها بالجروب، وكتب إنها فتاة ترتدى فستانا قصيرا وكلمات مخجلة أخرى بأنها تستطيع أن تجلب الرجال، ما دفع مونيكا إلى تصوير فيديو لها تؤكد فيه أنها ليست صاحبة الحساب، وأن الحساب المزيف المتداول عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعى دمر حياتها.

 

الفيديو أظهر الضغط الذى تتعرض له مونيكا، بسبب ذلك الحساب المزيف الذى وضع صورها والكلمات المخجلة على الجروب، حيث انخرطت الفتاة فى بكاء شديد نتيجة هذه الأزمة.

 

مونيكا
مونيكا
 
 
البوست المتداول
البوست المتداول

 

كآبة ألبوم "أصالة" الجديد تثير السخرية.. وترد: أنا بقمة السعادة بس بحب اسليكم

 

أثارت النجمة السورية "أصالة" الكثير من الجدل والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعى، بعد طرح ألبومها الجديد "مهتمة بالتفاصيل"، لما تحمله معظم أغانيه من أجواء حزينة وكئيبة، وهذا ما دافعت عنه النجمة عبر حسابها بموقع التدوينات الصغيرة "تويتر".

 

وسخر عدد من رواد "فيس بوك" من عدم وجود أى أغنية تختلف عن هذا النمط من "الكآبة"، فقالت إحدى المعلقات: "ألبوم أصالة سيزيد من نسبة الطلاق فى فى مصر 500% فى الأسبوع الأول من طرحه بالأسواق".

 

فيما قالت أخرى: "ألبوم أصالة خيانة على غدر على نكد وحزن وغم.. حاجة فى منتهى الـ كلهم مصطفي ابو حجر يعنى.. شكرا أصالة ع الألبوم ده.. مش هتردد لحظة ع الانتحار لو سمعته تانى بجد".

 

وردت "أصالة" على هذا معلقة على ما كتبه أحد متابعيها: "بعدوا عن طريق أصالة شكلا معصبا"، قائلة: "أنا بقمّة السعادة والرواق.. بس بحب اسلّيكم".

 

التعليقات على البوم اصالة
التعليقات على البوم أصالة
 
اصالللة
رد اصالة









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة