حتى الموسيقار محمد عبد الوهاب رحمه الله كان له مشكلة أيضا مع القطارات لدرجة أنه استقل يوما ما قطارا كما يبدو لى ضل الطريق، سواء لأن عامل السيمافور أخذ غفلة من النوم أو أنه حدث خلل فى الإشارة الكهربائية، وأيا كانت الأسباب إلا أن الموسيقار لاحظ أن خط سير القطار لم يكن كما فى السابق حتى أنه خاطب القطار "الوابور" بقوله له يا وابور قوللى رايح على فين؟؟ تطلع كوبرى.. إلخ، ونشكر الله لأن الموسيقار الراحل وصل إلى محطة النهاية بسلام.
وفى ضوء ما يحدث من قطارات اليوم من أمور عجيبة حيث نجد قطارا ما يلتقى مع أخر فى اروع لقاء وبلا أحضان أو أنه قفز من قضيب إلى آخر لمجرد أنه يود أن يرى مدنا جديدة، فيحدث له ما حدث والضحايا فى كل مرة من المرات بالعشرات.
قد يكون من أسباب وصول قطار محمد عبد الوهاب بالسلامة كونه كان يغنى له أجمل الألحان خلال رحلته التى استغرقت ساعات طوال، فتغن هو الآخر مشاركا له فى أحلى سيمفونية "شكرًا يا وابور لأنك أوصلت إمبراطور النغم الى محطة الوصول ولم تضل الطريق، كما كان يعتقد فناننا العظيم صاحب أغانى الفن والجندول وكليوباترا وعاشق الروح .
عدد الردود 0
بواسطة:
عايده
صباح الخير / استاذ / نشاءت
و ان طال الوقت علي الركاب ...يجري كلاهم في سؤال و جواب ......و بعد شوية يبقوا احباب ...و دا يساْل دا رايح علي فين .......كلمات المبدع احمد رامي ...كل سنة و انتم بخير ...بدون حوادث ان شاء الله ... اهل مصر ..
عدد الردود 0
بواسطة:
المهندس توفيق ميخائيل
العزيز الشاعر الأستاذ نشأت
تحياتي - في القرن الواحد والعشرين وفي وجود كل هذه التكنولوجيا ويصطدم قطار متحرك بقطار متوقف فإن شر البلية ما يضحك وأسلوبك الساخر الممتع خير تعبير
عدد الردود 0
بواسطة:
نشات رشدي منصور ً/ استراليا.
شكر خاص. للعزيزة. عايدة و. والمهندس. توفيق ..
ولكني. في. حاجة. لرأي. حضراتكم في. مشكلة. اعان منها. لعلني. اجد الإجابة الشافية. عليها. وملخصها. انه. من. كثرة. أمراضي. أصبحت. أقيسها. بالمتر. عندما اذهب. للطبيب في. كل. مرة يقول. لي. عليك. بتناول. الأسماك. حتي. وجدت مشكلة من. كثرة. تناولها. عندما. أسير. في. الشارع. تلتف. من. حولي. إعداد غفيرة. من. القطط. ً.... أرجو. كتابة. روشتة. علاجية. سريعة لي. ولكم الشكر .
عدد الردود 0
بواسطة:
عايده
الف سلامة علي حضرتك استاذ/ مشاْت
و ان كان علي القطط ... قولهم ابيات شعر .توهمهم انهم اكلوا و شبعوا .... او غني لهم .. بسبس نو...يا بسبس نو ....