حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى والسوشيال ميديا، بعد الانتشار الرهيب لجملة "كام شير" التى استخدمها الفنان محمد هنيدى لمفاجأة جمهوره بتصوير جزء ثان من فيلم صعيدى فى الجامعة الأمريكية، لتظهر فى صدارة قائمة ترند تويتر بعشرات الآلاف من التغريديات.
الجملة تداولت بشكل كبير حتى جعلت البعض يستاء من تكرارها بشكل دائم، فى حين أن البعض هاجمها بحجة أنها دعوة للكسل والتواكل على الغير، غير أن هناك من يستخدمها كوسيلة للضحك والمزاح وأحيانا "الغلاسة".
قائمة الترند
محمد كيمو: "أنا خايف نصحى فى يوم نلاقى واحد ممنشن أبو بنت وكاتبله "كام شير وتجوزنى بنتك"، هتبقى مسخره وربنا"، وقالت وعد محسن: "كام شير وتشتغل وتجيب الحاجات اللى نفسك فيها بفلوسك يا فاشل"، وقالت ريم: "أنا عارفة إنها حرية شخصية، بس موضوع كام شير ده بقى مقرف أوى والناس مأفورة فيه زيادة وبقى حاجة بايخه".
محمد كيمو
بينما جاءت آراء الرافضين للفكرة كالتالى، حيث قال أحمد أيوب: "الحقيقة انى مش قادر أشوف موضوع كام شير وتدونى مش عارف إيه، دى غير إنها شحاتة فى إهانة لصاحبها"، فيما قال مادو موجها تغريداته للنجم محمد هنيدى: "انت السبب يا نجم فى لعنة كام شير دى، ذنب الناس اللى مرارتها اتفقعت فى رقبتك ياهنيدى".
أحمد أيوب
وجاءت آراء المؤيدين لفكرة كام شير، كالتالى، حيث قال علاء: "حكاية كام شير اللى انتشرت على الفيس فيها حاجات كويسه والله، زى الناس اللى بتتواصل مع مراكز عشان تعمل عمليات ببلاش واللى عاوز يعمل عمرة ومش قادر"، وقال عبد الرحمن فهيم: "مش فاهم الناس مضايقة من تريند كام شير ده ليه يعنى، الناس بتحاول تحقق اللى نفسها فيه يعنى بطريقة سهلة وبسيطة، إيه المشكلة بقى".
أفنان
الخطيب
حسام
خالد
ريم
عبد الرحمن
علاء الدين
علاء
مادو
وعد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة