فى تقييمه الإجمالى لأداء الحركات والجماعة الإسلامية فى مجالى الدعوة والتربية، اعترف عاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة الإسلامية، الهارب خارج البلاد، بالأخطاء التى ارتكبتها الجماعات الإسلامية فى حق الدعوة إلى الله.
وأشار "عبد الماجد"، إلى أن أبرز الأخطاء التى ارتكبتها الجماعات والتيارات الإسلامية وعلى رأسهم الإخوان والجماعة الإسلامية فى حق الدعوة لله، هو خلط الدعوة إلى الله بالدعوة إلى الانضمام لتنظيمات والجماعات.
وزعم "عبد الماجد" فى فيديو بثه عبر موقعه الرسمى، أن الإخوان والجماعة الإسلامية نجحوا نجاحًا كبيرًا فى مجال الدعوة، لكنه أكد أن دعوة هذه الجماعات شابتها شوائب، ألا وهى بدلا من يقوموا بالدعوة إلى الله بشكل خالص، دعوا المواطنين الانضمام للجماعات والتنظيمات التابعة لهم.
وأضاف :"اختلاط الدعوة إلى الله بالدعوة إلى التنظيم والولاء للجماعة وبناء الشخصية المتوافقة مع الجماعة أو التنظيم وليس المتوافقة مع المبادئ الإسلامية كانت من أهم شوائب وأخطاء الإخوان والجماعة الإسلامية" مضيفًا :" هذه الجماعات – أى الإخوان والجماعة الإسلامية- ليست الإسلام ويحتويها عيوب".
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
الاخوان وغيرهم من المتنطعين اجرموا في حق الدين الاسلامى وخالفوا عمدا ثوابته من اجل مصالحهم الخاصة
هناك فارق كبير بين التجارة مع الله والتى تعنى ان يكون عملك خالصا لوحه الله واتباع رسالة نبيه صلى الله عليه وسلم وهى رحمة للعالمين وبين جماعات ارهابية تلبس قناع اسلامى لهداع الناس من اجل تحقيق مصالحهم الشخصبة والاضرار بالمسلمين مثلما فعل اجدادهم الذين بنوا مسجد ضرار بهدف التفريق بين المسلمين وادعوا انه من اجل الفقراء والمساكين وانهم يريدون الحسنى وانزل الله ايات قرانية تتلى الى يوم القيامة تفضحهم ونشهد بانهم كاذبون ولهذا حذرنا رسول الله صلة الله عليه وسلم من افاد هؤلاء المنافقين من اخوان الشياطين من الخوارج ووصف لنا صفاتهم التى تنطبق على الاخوان واخوانهم المتنطعين وامرنا بقتلهم وان من يفعل ذلك له اجر عظيم يوم القيامة وبالطبع من يقوم بهذا الدور ليس نحن كافراد بل خير اجناد الارض وقوات الشرطة في اطار القانون ونحن لهم داعمون بكل ما نملك
عدد الردود 0
بواسطة:
abdallah mazen
عودو إلى الله وكفى دماء المسلمين
عدم الفصل بين الدعوه إلى الله والدعوه إلى التنظيم والعمل السياسى لها أخطار فادحه على الدعوه إلى الله حيث أن العمل السياسى مرتبط بمواقف متغيره وضعوط من الدول الأقوى وهذا ما يجعل ثوابت الدين فى مرمى متغيرات السياسه. وحجة عدم ترك الساحة للعلمانين والحفاظ على الدين والتصدى لظلم الحكام وغيرها من الأقوال التى تدغدغ المشاعر فالرد عليها أن الله الله هومن يعطى الملك من يشاء وينزعه عمن يشاء وإصلاح الراعى لاتكون إلا بإصلاح الرعيه والدعوه الخالصه لله بدون النظر إلى مناصب . وأذكركم بالنصوص التى تمنع إى مسلم أن يخرج على ولى الأمر و التى تحاولون إخفائها أو تأويلها .وما كان الله ورسوله يريدون الظلم ولكن حقن دماء المسلمين