يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء، أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم السبت، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
الأهرام - رأى الأهرام
بهجة العيد
تحدث عن أن الأعياد تمثل فرصة لإعادة الروح للعلاقات الاجتماعية المفتقدة فى أيامنا هذه، خاصة بعد أن أثرت عليها مظاهر المدنية الحديثة، مثل وسائل التواصل الاجتماعى التى أصبحت تشغل حيزا كبيرا من أوقات الصغار والكبار.
الأهرام – عمرو عبدالسميع
المطبلاتية
أوضح الكاتب، أن "المطبلاتية" ومؤيدى السطة فى العهود السابقة، كان تأثيرهم محدود، مبينًا أنهم بلغوا الآن قدرا هائلا من الجرأة واعتلوا منابر مهمة فى الإعلام والصحافة، معلنين بوضوح أنهم رجال السلطة الحالية، بالرغم من أن تلك السلطة لم تكلفهم بشئ، متابعا بأن هؤلاء شكلوا ميليشيات اليكترونية مثل جماعة الإخوان، مختتما مقاله: بالتأكيد على أن هذا الوضع هو ضد السلطة الحالية وضد كل سلطة.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: لا أبدو مثل شارلوت!!
تحدث الكاتب عن واقعة سفر البريطانى "مايكل راندال" من لندن إلى ألمانيا بجواز سفر صديقته الشقراء، والذى اجتاز البوابات الأمنية فى مطار "جاتويك" دون مواجهة أى عوائق، مضيفاً: " تخيل يا مؤمن لو حدثت فى مطار مصرى؟!، يا داهية دقى، يا فضيحة جلجلى، ولغرّد السفير البريطانى جون كاسن مستهجناً، ولنفرت عروق رئيسة الوزراء تريزا ماى مستنكرة، ولمنعت السياح البريطانيين من القدوم إلى مصر".
سليمان جودة يكتب: صبحى فى سوريا!
يؤكد الكاتب على ضرورة مساندة المواطنين السوريين الذين هربوا من بلادهم بسبب مكافحة الإرهاب وتحول بلادهم إلى ساحة حرب عالمية، مشيراً إلى أن الفنان محمد صبحى لم يخطئ عندما زار معرض دمشق التاسع والخمسين، قبل أسبوعين، وأنه يستحق التحية على ما فعل، متابعاً: "التحية لمحمد صبحى، ولكل مَنْ يقف بقوة إلى جوار سوريا، إلى أن تعود سوريا التى عرفناها وأحسن.. وسوف تعود".
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: جريمة حى النرجس!
تناول الكاتب حادثة اعتداء عدد من البلطجية على لواء وأسرته بمنطقة النرجس فى التجمع الخامس، مؤكداً إن تفشى الإحساس بالقوة الغاشمة لدى من يملكون الفلوس والقصور والنفوذ فى الأحياء الراقية الجديدة حول القاهرة، يمثل خطرا داهما على الأمن القومى والاجتماعى لهذا البلد.
الوطن
عماد جاد: المعونات واستقلال القرار (4)
استكمل الكاتب حديثه عن المعونات والمساعدات التى تقدمها الدول لبعضها، ضارباً مثال بالمساعدات العسكرية، حيث تستطيع الدول المانحة أن تكون على دراية كاملة بالطرق والبنية التحتية للدول المتلقية، مما يمكنها من فرض سيطرة استراتيجية عسكرية على الدول المتلقية، مؤكداً أن تخفيض المعونات والمساعدات المقدمة من الولايات المتحدة الأمريكية لمصر، هى مؤشر على تحرك مصر باتجاه مزيد من الاستقلالية والتحرر من النفوذ الأمريكى.
عماد الدين أديب: هل نتعلم من غيرنا؟
تحدث الكاتب عن الإعصار المدمر الذى ضرب ولاية تكساس الأمريكية، وكيفية تعامل الإدارة الأمريكية مع هذه الكارثة قبلها وأثناء حدوثها وبعد انتهائها، متسائلاً عن إمكانية أن تتعامل مصر مع الأزمات والكوارث بنفس طرق ومنطق الدول المتقدمة فى التعامل مع الأزمات قبل وأثناء وبعد حدوثها وإجراءات التحرك السريع.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: الوطن وسلامة أراضيه
شدد الكاتب على ضرورة اتحاد الجميع فى مصر خلال الفترة الفارقة المقبلة، وعدم التجاوز أو التطاول على مؤسسات الدولة، لسببين رئيسيين: "الأول خارجى: هو وجود مخطط جهنمى ضد البلاد، بعد أن ألحقت ثورة 30 يونيو الهزيمة بكل من يريد أن ينال من هذا الوطن الغالى، والثانى: هو خطر الإرهابيين بالداخل الذين يصرون على تنفيذ مخطط الخارج".
بهاء أبوشقة يكتب: سيادة القانون فى الشارع
يؤكد الكاتب، على ضرورة تفعيل القوانين، حتى يتم تحقيق الانضباط المطلوب فى كل مناحى الحياة، موضحاً أن أول هذه القوانين التى يجب تطبيقها فى الشارع ما يتعلق بقوانين المرور، فى ظل الانفلات المرورى الشديد المتواجد فى شوارع وطرق البلاد.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: سيلفى رجم إبليس.. الحج فى زمن السوشيال
يؤكد الكاتب أن عالم السوشيال ميديا، أصبح شريكا للبشر فى كل خطوة، حتى لو كانت أكثر اللحظات الدينية خصوصية، وأيضا من أدوات الترويج والتسويق، وخاصة فى مشهد سيلفى الرجم أو سيلفى الكعبة، الذى أصبح جزء من نشاط عام على مواقع التواصل التى أصبحت جزءا أساسيا من حياة الكثير من البشر، يحبون أن يشاركوا الآخرين الشعائر والعبادات.
دندراوى الهوارى يكتب: بالأسماء.. حقوقيون ونشطاء باعوا "مصر" لأسرة "ريجينى" وانتظروا المقابل "7"
تطرق الكاتب فى مقاله لكشف الحقوقيين والنشطاء الذين خرجوا فى مسيرات تضامنية مع الشاب الإيطالى ريجينى، وهاجموا الحكومة المصرية، وبعثوا برسائل للجانب الإيطالى عن تورط الأجهزة الأمنية المصرية فى الجريمة، وهم "خالد على، والدكتور عمرو حمزاوى، وعماد مبارك، وبهى الدين حسن، ورامى رستم، وأحمد عزت، ومعتز الفهيرى، وعبدالتواب علاء الدين، وأمير عبدالحميد، وأحمد سميح، ومحمد زارع".
