قرر مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة، تمديد مهمة بعثة تقصى حقائق فى ميانمار ستة أشهر حتى سبتمبر 2018 بطلب من رئيس البعثة.
لكن الطلب قوبل باعتراضات من ميانمار والصين والفلبين.
وقال هاو خان سوم مندوب ميانمار فى المجلس إن البعثة "ليست مجدية ولا تتماشى مع الوضع على الأرض ولن تسهم فى إيجاد حل لقضايا راخين" فى إشارة إلى العنف فى تلك الولاية.
وأيد المجلس القرار الذى قدمته إستونيا نيابة عن الاتحاد الأوروبى دون الحاجة لتصويت.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة