خبير بمكافحة الإرهاب: مؤامرات خارجية ضد مصر تقودها منظمات حقوق الإنسان

الجمعة، 08 سبتمبر 2017 02:41 م
خبير بمكافحة الإرهاب: مؤامرات خارجية ضد مصر تقودها منظمات حقوق الإنسان العقيد حاتم صابر
كتب محمود العمرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال العقيد حاتم صابر ، الخبير فى مكافحة الإرهاب الدولى، إن هناك مؤامرات تقاد من قبل دول غربية ضد مصر بالتنسيق مع قطر، من خلال خطوات تدريجية  بدايتها رفع المعونة الأمريكية عن مصر، ونشر المنظمات الدولية لحقوق الإنسان تقارير مضللة ضد مصر وعلى رأسها هيومان رايتس ووتش ، ومنظمة العفو الدولية، وغيرها لوسيلة للضغط على مصر والتى تسير فى طريقها نحو الاستقرار السياسى والاقتصادى .

 

واضاف الخبير فى مكافحة الإرهاب فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن هذه المنظمات تعمل من خلال التمويل الذى تديره الدول الغربية ، لضرب مصر من خلال التشويش عليها بأكاذيب مضللة تارة تعذيب بالسجون واختفاء قسرى، وهذه الأمور تأتى عندما تتحرك مصر فى خطوات إيجايبة سواء فى أى مجال اقتصادى أو سياسى أو غيره .

 

 










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد محمد

لماذا لاتحاسبوا الإرهاب المتأسلم

لماذا لم تتحر منظمات الدفاع عن الإنسان عندما طالت يد الارهابيين المدنيين العزل بالتفجيرات والاغتيالات وقطع الرؤوس وتدمير البنية التحتية وقتل الشرطة والجيش وحرق الكنائس وهو . وتعذيب المخطوفين والمدونين عند داعش وحوادث الاغتصاب وووالسرقات وبيع الرقيقووو

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

قطر

قطر اشترت زمن جميع المنظمات الحقوقية وتحارب بها العالم العربي ومصر ويجب إسقاط قطر والحمدين ومحاكمتهم

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوالعريف

نحن اعلم بديننا من منظماتكم الحقوقيه واعلامكم الذي يتغذى على تقارير مغلوطه

كلمة عاجله لمندوب مصر بالامم المتحده.كلمه قويه.كلمة ثقه كلمة لوم على الدول الغربيه التي تظهر وقوفها بجانب مصر ضد الارهاب بينما تخرج تقاريرها على عكس ما تقول(( نحن اعلم بديننا من منظماتكم الحقوقيه واعلامكم الذي يتغذى على تقارير مغلوطه )) (( نحن بلد الازهر الشريف نحن بلد الدين الاسلامي الوسطي الذي لم ولن يعرف كلمة تطرف.نحن اعلم بتصنيف تطرف بعض الجماعات الاسلاميه السياسية..... نحن من نقول انها خطر على البشرية ام لا ...نحن نصحح الاوضاع وبعض المؤسسات الاعلامية .........))

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة