تتعمد جماعة الإخوان الإرهابية وقياداتها تغافل جرائم الدكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان بحق الإسلام والمسلمين، فى وقت يزعمون فيه أنهم حراس الإسلام ويدافعون عنه، لكن جرائم "أردوغان" بحق الإسلام كشف عن وجههم الحقيقى كتجار للدين.
وفى الوقت الذى كشفت فيه وسائل إعلام تركية عن قيام السلطات التركية بهدم مسجد فى إسطنبول، وتمزيق كتاب الله تحت أنقاض المسجد، رفضت الجماعة الإرهابية إدانات هذه الواقعة وكأنها لم تكن، خوفا على الدعم الذى يقدمه أردوغان لهم.
ـ فضيحة جديدة تنضم لسلسلة فضائح الدكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان فى التعدى على بيوت الله
ـ صحيفة "زمان" كشفت عن قيام السلطات التركية بهدم مسجد فى إسطنبول بحجة إقامة مشروعات جديدة
ـ السلطات التركية لم تحترم قدسية المسجد أو المصاحف فهدمته ومزقت صفحات كتاب الله تحت أنقاضه
ـ الواقعة أثارت غضب الأتراك بعد انتشار صور الهدم على مواقع التواصل الاجتماعى
ـ سكان إسطنبول تظاهروا ضد هدم المسجد فقمعت الشرطة المتظاهرين واعتقلت العشرات منهم
ـ المعارضة التركية اعتبرت الواقعة تعديا سافرا من قبل أردوغان على بيت الله وعلى حرماته
ـ فى حين تغافلت قيادات جماعة الإخوان الإرهابية ويوسف القرضاوى الفضيحة حفاظا على دعمهم
