عند الشعوب سيئة الحظ، أحيانًا يكون الرقى والثراء لعنة تصيب الناس والشوارع والأرصفة، تمامًا مثلما يحدث فى حى الدقى الذى لم يتعظ مسئولوه من وجود رئيس الحى قيد المحاكمة بعد اتهامه بتلقى الرشوة، وتركوا مافيا الإعلانات تتحكم فى الأرصفة وتحولها إلى غابة من الأعمدة والخوازيق وتلال المخلفات للتنافس على أسبقية حجز أماكن لزرع لوحاتها وليذهب المارة إلى الجحيم، رغم كل الكتابات والشكاوى السابقة عن حق المواطن فى السير على رصيف يحترم آدميته، لكن يبدو أن الأموال هنا أعلى صوتًا وأكثر قوة، ونحن لا نعترض على سعى الأحياء لتنمية مواردها المالية بشرط ألا تسمن الخزائن على حساب المواطن وأمنه وحقه الطبيعى فى السير على الرصيف، ولا نتفاخر بالميزانيات المتفائلة ونتجاهل القبح المبين الذى تعانى منه شوارعنا.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
ليس الدقي فقط من يعاني
يمكن انت من سكان الدقي فتعاني من المشكلة دي امال باقي المناطق الشعبية اللي فيها القبح اللعين تعمل ايه يا أستاذ عمرو رجاء النظر في جميع الاحياء وليس الراقية فقط
عدد الردود 0
بواسطة:
emad
محل خضار و فواكه ببلاش من الحى فى اهم موقع
محل خضار و فواكه (شادر) كبير امام مقار الدقى و ليس له علاقة باى مشروعات مخفضة و كهربا مجانا و طبعا من غير ضرايب و لا ايجار ....الخ ..... ماتشوفلى شادر زيه قدام شيراتون الدقى و ادفعلكوا 100 جنيه ايحار
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد البراهيم
اسواء محافظه
انا ذكرت قبل ذلك ان محافظه الجيزه اسراء محافظه في مصر برجاء من المحافظ زياره الأحياء الشعبية ويري ذلك بنفسه