كشفت تقارير تركية بوسائل إعلام معارضة للنظام محاولات النظام التركى الحاكم برئاسة رجب طيب أردوغان، لتطويع الجيش التركى لصالح توجّهات "تيار الإسلام السياسى"، وإبعاده عن دوره كحامٍ للعلمانية بحسب ما حرص قادة فى الجيش على توصيف دور الجيش.
ونقلت وكالة "الأناضول" المقربة من أردوغان، خبراً أفادت فيه بأن المحكمة الإدارية العليا فى تركيا رفضت طلبا من أحد الأحزاب بتعليق قرار لوزارة الدفاع سمح للمجندات فى صفوف القوات المسلحة بارتداء الحجاب خلال أدائهن الخدمة العسكرية.
فيما أكد مراقبون متخصصون فى الشؤون التركية، أن حكومة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان الإسلامية، تسعى لتطبيق سياساتها المتعلقة بالجيش.
وكانت قد سمحت وزارة الدفاع التركية للنساء العاملات فى صفوف القوات المسلحة كضابطات وضابطات صف بارتداء الحجاب خلال أدائهن الخدمة العسكرية.
وفى سياق الحديث عن الخدمة الإلزامية العسكرية ذكرت الأناضول أن اجتماعاً انعقد فى العاصمة التركية أنقرة، نهاية الأسبوع الماضى، برئاسة وزير الدفاع خلوصى أكار، ناقش نظام الخدمة العسكرية الجديد
يشار إلى أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أمر باعتقال عشرات آلاف الأشخاص منذ 2016 للاشتباه بارتباطهم بحركة المعارض الكبير فتح الله كولن، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة فى منتصف يوليو 2016.
واتّهم معارضون الرئيسَ أردوغان بتصفية منتقديه فى الجيش وفى مؤسسات الدولة الأخرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
اهبلاوى
طيب يقفل بيوت الدعارة المقننة الاول اذا كان اسلامى !!
نظام اردوجان رغم انه يتاجر بالاسلام الا انه لا يستطيع ان لا يغلق بيوت الدعارة حتى لا يخسر اصوات المنتفعين منها ويسقط نظامه كما انه يقول هلى الشعب يتسلى وينسى مشاكله وهمومه ويبعد عن السياسة وما ما فيها من نجاسة ودعارة سياسية اردوجانية
عدد الردود 0
بواسطة:
عمادعوض الله
حركة الاخوان والاسلام
اخي الكاتب لا تخلط بين الإسلام وحركة الاخوان الاسلام هو الذي يامر بالحجاب وليس الاخوان حركة الاخوان حركة حديثة ولم ياسسها الصحابة ولا التابعين ولا يمثلون الا انفسهم ان كنت تريد قتالا معهم لا تجعل الاسلام هدف الطلقات
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
تركيا
هى بداية للتخلف والرجعية الى عصر العبيد تحيا مصر الواعية
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى أصيل
أخونه الجيش!!!!!! ده باينكم داخلين على أيام سوده!
حينما يحل الاخوان يحل الدمااااار
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام خلاف
العلمانيون يحاربون الإسلام وليس فقط الإخوان
لا خير في العلمانيون ولا بركه في الإخوان