أظهرت إحصاءات المستشفيات البريطانية أن حالات الإجهاد والتوتر ارتفعت بأكثر من 37% خلال العشر سنوات الماضية، والسبب خطير للغاية.
ووفقاً لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كشفت الإحصاءات عن قرابة 15000 حالة تم قبولها في 2017/2018 مقارنة ب 11500 فقط في 2007/2008، وكان الارتفاع الحاد بين "الموظفين" الذين يعانون من الإجهاد والقلق على مدى عشر سنوات بزيادة قدرها 37%.
ويُعتقد الباحثون أن الارتفاع في ثقافة الهواتف الذكية هو السبب، فرسائل البريد الإلكتروني خارج ساعات العمل تجعل الموظفون يعملون باستمرار.
وأضاف الباحثون أن الناس يشعرون أنهم لا يستطيعون التعامل مع ضغوط الحياة الحديثة ، لكنهم في نفس الوقت لا يشعرون بأن لديهم الإذن بالتوقف عن العمل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة