جمال الدنيا فى براءتهم، وأى سعادة فى الدنيا تعادل وجود الأطفال والحركات التلقائية التى تصدر عنهم فتبعث البهجة التى تفيض على من حولهم، بل إننا لا نبالغ عندما نقول إن الأطفال دواء لأى اكتئاب يعانى منه أى شخص، فبمجرد متابعة ردود أفعالهم وحركاتهم تجعلك تبتسم لها تلقائى، وتعتبر هذه الصور خير شاهد على دور الأطفال الكبير فى رسم السعادة، وفقا لما جاء فى موقع برايت سايد .
طفلة تتزحلق على الجليد
رد فعل الطفلة عندما أخذتها والدتها للتزحلق لأول مرة ومحاولتها لتجنب هذا المنحدر بكل براءة
طفل يسمع الموسيقى
براءة هذا الطفل وجماله وهو يستمع إلى الموسيقى كأى شاب
طفل يلتقط صورة سيلفى
براءة هذا الطفل الصغير وحركته لالتقاط صورة سيلفى مع والده
طفلة بمثابة أم ثانية .. لم تكن كباقى الأطفال التى تشعر بالغيرة عند قدوم مولود جديد يأخذ مكانها بل هذا هو رد فعل الطفلة عندما رأت أخيها فحملته بسعادة وحنان تلخص كل المعانى .
وفاء بين طفل وكلب
فقط متع عينيك بقصة الصداقة بين هذا الكلب والطفل، ومداعبتهما لبعضهما وكأنهما صديقان حقيقيان .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة