تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، الخميس، العديد من القضايا، وتحدث البعض عن إنجازات الرئيس السيسي خلال فترته الأولى.
كما رصدت زيارة ولى العهد السعودى سمو الأمير محمد بن سلمان إلى القاهرة والتى استغرقت 3 أيام، استقبله خلالها الرئيس السيسي، وكذلك اليوم العالمي للمرأة، والمشكلات التي تواجههن.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: أقوى جماعات الضغط الأمريكى
تحدث الكاتب عن تاريخ الجمعية الأمريكية الوطنية للبنادق، والتى يعتبرها الأمريكيون أقوى جماعات الضغط فى الولايات المتحدة وأخطرها والأكثر تأثيراً على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية فى الولايات المتحدة، حيث نجحت أخيراً فى إلزام الرئيس الجمهورى ترامب أن يراجع كل أفكاره المتعلقة بتقييد حق استخدام السلاح، وألزمته أن يتراجع عن عدد من الأفكار المهمة مثل رفع سن حائزى السلاح إلى 21 سنة وليس 18 عاماً، وإجراء فحص شامل لمن يطلبون شراء السلاح إن كان مشكوكاً فى قدراتهم العقلية، ومنع تداول الأجهزة التكنولوجية التى يُمكن أن تحول سلاحاً نصف آلي إلى سلاح آلى يطلق 45 طلقة فى الدقيقة الواحدة.
أسامة الغزالى حرب يكتب: نهاية الأسبوع
استعرض الكاتب أبرز التغطيات الصحفية، واللقطات الإعلامية هذا الأسبوع، وعلى رأسها مقطع الفيديو الذى أذاعه المركز الإعلامى للكنيسة الأرثوذكسية، عن زيارة ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان مساء الاثنين الماضى للمقر البابوى فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بجانب التغطيات الصحفية لقضية الغاز المصرى وموقع مصر كمركز إقليمى للطاقة.
المصرى اليوم
نيوتن يكتب: مأساة
تحدث الكاتب عن اليوم العالمي للمرأة، والمشكلات التي تواجههن، مستعرضًا قصيدة للشاعرة زينات القليوبى، قائلًا: "لم تفارقنى هذه القصيدة منذ أن قرأتها، ولا أعرف الشاعرة الموهوبة، لكنها عبرت بصدق غريب عن أم تستدر العطف وتتسوله من ولدها، لمجرد أن يُبقى عليها فى المسكن الذى سكنته وتولت فيه رعايته".
محمد أمين يكتب: سلّم نفسك
خصص الكاتب مقاله، للحديث عن اليوم العالمى للمرأة، قائلًا : "هل يمكن أن تسلّم نفسك بمزاجك لأى أحد، وأنت آمن؟. هل يمكن أن تسلم نفسك لامرأة بما أننا فى اليوم العالمى للمرأة؟.. فمن هذه المرأة بالضبط؟.. هل هى زوجتك؟.. أم حبيبتك؟.. أم هى أمك فقط؟.. فى أدبياتنا لم يحدث أن سلم أحد نفسه إلا للبوليس أو النيابة".
.................................................
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: متى نكون على مستوى الحدث؟
تعجب الكاتب من عدم شعور قطاع كبير داخل مصر بالتغييرات الجذرية شديدة الإيجابية فى البناء والعمران، وارتفاع الصادرات، وزيادة الاحتياطى النقدى، وشهادات صندوق النقد الدولى والمؤسسات العالمية، والارتفاع التاريخى فى مكاسب البورصة المصرية، وكذلك من الحرب الحقيقية في سيناء، متسائلًا :"هل نحن فى حالة غيبوبة فكرية أم فى حالة استغراق كامل فى هموم الأسعار والخدمات والأقساط والديون وصعود وهبوط أرقام الدجاج البرازيلى وسمك المزارع وحصص بطاقات التموين؟".
......................................
خالد منتصر يكتب: علاج منظومة الصحة المريضة
يرى الكاتب أنه لا يوجد حتى الآن مشروع متكامل لتحسين الخدمات الصحية فى مصر ومن أهم أسباب تراخى الحلول، وانعدام رؤية شاملة للإصلاح، تفكك مسئولية إدارة الصحة فى مصر بين أجهزة متعددة تشمل وزارة الصحة، وزارة التعليم العالى، وزارة الخدمات الاجتماعية، وتصارع مصالح بين النقابات والحكومة بدون تركيز كافٍ على حقوق المريض، كما تطرق الكاتب للمشروع المتكامل لإصلاح المنظومة الصحية فى مصر، والذى تقدم به عالم التخطيط الصحى الخبير العالمى الدكتور سمير بانوب.
الوفد
عباس الطرابيلى يكتب: إنجاز السيسى.. الأول
تحدث الكاتب عن إنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسى، قائلًا إنه رغم وصول إنجازات الرئيس السيسى، إلى معظم القطاعات، خصوصًا فى البنية الأساسية من كهرباء وطرق ومياه وأنفاق، وهي أساس أى تقدم.. إلا أننى أرى أن الإنجاز الأول ـ بل والأهم ـ هو محافظته على "الدولة المصرية" وهذا ليس رأيى وحدى.. بل هو رأى هنرى كيسنجر الذى أدار العالم كله ولمدة تزيد على نصف قرن، وهو مهندس السياسة الخارجية لأمريكا فى عز الأزمات، إذ قال عنه كيسنجر "أنت الوحيد الذى حافظ على دولة فى الشرق الأوسط".
مجدى سرحان يكتب: قضية خيرى رمضان
تحدث الكاتب عن أزمة الإعلامى خيرى رمضان، قائلًا :"أعرف الزميل الصحفي والإعلامي الناجح خيري رمضان جيدا، وأتفهم ما يتمتع به من قدر كبير من النُبل والإنسانية والإحساس بآلام البشر وآمالهم، والمبادرة إلى حد الاندفاع من أجل فعل الخير، ولا ننكر أن خيري رمضان أخطأ بمبالغته في حسن النية والرغبة في عمل الخير، لكن أيضا الوزارة أخطأت بالمبالغة في رد الفعل، ومع ذلك يتبقى الأمر في يد القائمين على الوزارة إذا ما نظروا إلى الجانب الإيجابي للمسألة وحسن النية المتوفر بها، ولو أنصف الوزير اللواء مجدي عبد الغفار لبادر بإصدار توجيهاته للتنازل عن البلاغ وحفظ القضية، وهذا هو أملنا وعشمنا فيه".
الأخبار
جلال دويدار يكتب: المشاركة القوية ببورصة برلين.. ترجمة للإقبال السياحى الألمانى
أشاد الكاتب بالمشاركة القوية الوفد المصرى فى بورصة برلين، قائلًا : "الجناح المصري أقيم علي مساحة 1900 متر مربع.. 1215 متراً من هذه المساحة لصالح هيئة تنشيط السياحة لاستخدام 80 شركة بينما تعاقدت الغرفة التجارية المصرية الألمانية علي حوالي 700 متر لـ20 شركة من اعضائها، وهذه المساحة الكبيرة للجناح تعكس أهمية السوق الألماني وما هو معقود عليه".
وأوضح أن التفاؤل يسود جميع أعضاء الوفد المصري في الوصول بحجم السياحة الالمانية الوافدة إلي أرقام قياسية عام 2018، وهذا لا يمنع الإشارة الي تعاظم تدفق السياح الألمان عام 2017 حيث بلغت ما يزيد علي المليون سائح بنسبة زيادة بلغت 88.5٪ عن عام2016.
جلال عارف يكتب: شغب "الأولتراس" .. ومشكلة فتحي والسعيد
أعرب الكاتب عن استيائه مما شهدته مباراة الأهلي مع فريق "مونانا" الجابوني بهذا الخروج علي النص من جانب قلة ممن يدعون الانتساب إلي جماهير الأهلي أو الانخراط في صفوف جماعات »"الاولتراس"، أما مشكلة أحمد فتحي وعبدالله السعيد التي انتقلت -للأسف الشديد- من الحسم داخل المكاتب إلي الهتافات المسيئة في الملاعب أصبحت "قصة بايخة"، وما يحدث جديد في التعامل بين الأهلي ونجومه.
الشروق
عبد الله السناوى يكتب: صفقة سلام القوة
يرى الكاتب أن ما يجرى في المنطقة الآن، يكشف أن هناك تأهب لإعلان صفقة سلام القوة وتوظيف تصدعات العالم العربى لبناء حلف واسع يضم إسرائيل فى مواجهة إيران ومن معها على أنقاض القضية الفلسطينية، وتلك أوضاع منذرة بصدامات وحروب وانهيارات جديدة فى الإقليم المنكوب.
عماد الدين حسين يكتب: محمد بن سلمان.. ومحمد صلاح.. والديمقراطية
تحدث الكاتب عن لقاء الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى، مع رؤساء تحرير الصحف وكبار الكتاب المصريين، وسؤاله لولى العهد عن صحة المعلومات التى تقول أنه طلب من الحكومة المصرية، استدعاء نجم ليفربول محمد صلاح إلى الخدمة العسكرية، حتى لا يتمكن من المشاركة فى المواجهة المصرية السعودية، فى الدور الأول من مباريات كأس العالم المقرر إقامتها فى روسيا يونيو المقبل، ورد الأمير محمد بن سلمان، الذى ضحك طويلا وبصوت عال، بقوله: "لا، لم يحدث ذلك، لكن من حسن الحظ أن مباراة الفريقين ستقام فى نهاية مباريات المجموعة، وبالتالى نأمل أن يتأهل الفريقان معا، ثم أردف بتعليق مازح أيضا، لا يمكننى كتابته هنا".
