وعلقت بثينة شعبان على التهديات الأمريكية بشنّ عدوان على سوريا، قائلة "نحن لا نخشى الحرب وسنكون مستعدّين لها إن وقعت"، معتبرة أن تحرير الغوطة الشرقية يمثل نقطة حاسمة في مسار الحرب الكونية على بلادها.
ووصفت شعبان ما يحصل مؤخراً بالحرب النفسية التي يريد الغرب من خلالها إظهار القوة بعد فشله، مضيفة أن دولاً خارجية تدفع المال من أجل النيل من دولة عضو في الأمم المتحدة.
وأشارت المستشارة السياسية والإعلامية للرئيس السورى إلى أن نتائج الحرب في سوريا أفرزت خيارات معاكسة للتوجّه الغربي، وهو تشكّلُ محور ضد سياساته، بحسب تعبيرها، لافتةً إلى أن "هذا المحور يضم روسيا والصين وسوريا وحزب الله وهو حلف للمستقبل
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق الجابرى
ربنا معاكم
قلوبنا وعقولنا مع سوريا نحن كشعب مصرى ندعو لكم بالصمود وحكومتنا ورئيسنا يدعموا هذا التوجه ولكن لا يستطيعون فعل اكثر من ذلك فى ظل دعم بعض الانظمه العربيه لهدم هذه الدوله الشقيقه ربنا معاكم وإنشاء الله النصر لكم
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي
سوريا ليست النهاية...
كله هجص في هجص...وترامب كان غيره اشطر...وان كان دكر يورينا دكورته...والله العظيم سوريا بحلفائها اقوى من امريكا بعملائها ..وجتى لو لعب في راسه الشيطان وقرر الدخول في سوريا فاللي بيدافع عن ارضه اقوي 100 مرة من اللي بيهاجم بالاجر...ومعروف ان الحرب على سوريا وجيشها هي حرب مدفوعة الاجر مسبقا...واللي دفعوا فاتورة اسقاط العراق هم من دفعوا فاتورة ليبيا وهم من يدفعون فاتورة سوريا الان..وسيدفعون فاتورة دمار وتفكيك كل جيوش العرب...حتى يجف منبع أموالهم..تلك الاموال التي أنعم الله بها عليهم فجعلوها سببا لقتل وذبح وتشريد وتجويع الشعوب العربية..ولن يكتفوا بسوريا..ولن يكتفوا بسوريا..