صور.. شاهد أجمل لوحات الفنان التشكيلى فرانشيسكو جويا فى ذكرى رحيله

الإثنين، 16 أبريل 2018 07:30 م
صور.. شاهد أجمل لوحات الفنان التشكيلى فرانشيسكو جويا فى ذكرى رحيله فرانشيسكو جويا
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمر اليوم الذكرى الـ190، على رحيل الفنان الإسبانى الكبير فرانشيسكو جويا، والذى رحل فى 16 أبريل من عام 1828، عن عمر ناهز 82 عاما، وهو رسام ونقاش إسبانى، عكس فنه الاضطرابات السياسية والاجتماعية في أوقاته، تتضمن أعماله صور لطبقة النبلاء الإسبانية وأحداث تاريخية، وكان أحد رواد المرحلة ممن أطلق عليها مؤرخو الحركة الفنية فى أوروبا بالمرحلة السوداء.

وللفنان الكبير عشرات اللوحات التى عبرت عن تلك الحقبة من التاريخ، محاولا التأريخ من خلال لوحاته للاضطرابات السياسية الكبيرة التى شهدته بلاده.

وذكرى وفاة "جوبا" نقدم لكم عددا من اهم لوحاته على الإطلاق:

المظلة

المظلة
المظلة

صنعت هذه المجموعة من اللوحات خصيصًا من أجل أن تتحول إلى حِجبات مُعلقة على جدران القصر الملكي في إل باردو في مدريد، إسبانيا، وأظهرت السجادات أحداثًا هادئة في الحياة اليومية، مما جعلها إضافة لطيفة إلى غرفة الطعام فى برنس وأميرة أستورياس - ويظهر فى اللوحة تجلس المرأة في هذه اللوحة بعينها على الأرض ، وربما تستريح من مسيرة طويلة. انها ترتدي النمط الفرنسي، وفقا للفترة الزمنية، انها تحمل مروحة في يدها اليمنى ، في حين يتم احتضان كلب صغير في حضنها، الشاب يحمل مظلة (مظلة) من أجل تظليل وجه المرأة، انتهى من رسمها فى عام 1777.

ساحرة السبت

ساحرة السبت
ساحرة السبت
لوحة يظهر يوم السبت الساحر الشيطان على شكل ماعز محنك ، محاطًا بسكين من الساحرات المشوهة والشباب والشيخوخة في مشهد قاحل مضاء. تمتلك الماعز قرونًا كبيرة ويتوجها إكليلا من أوراق البلوط. تحمل الساحرة القديمة رضيعًا في يديها. يبدو أن الشيطان يتصرف ككاهن في مراسم بدء الطفل، وهى عبارة عن رسم زيتى على قماش الفنان الاسباني فرانسيسكو غويا انتهى منها عام 1798، وهى حاليا فى متحف لازارو جالديانو، مدريد.
 

عائلة كارلوس الرابع

عائلة كارلوس الرابع
عائلة كارلوس الرابع

لوحة عائلة كارلوس الرابع هى صورة جماعية رُسمت عام 1800 على يد الرسام فرانثيسكو غويا ورثسمت اللوحة على القماش، وهى محفوظة في متحف برادو الذي يوجد في مدريد، بدأ غوياالعمل على اللوحة في فصل الربيع لعام 1800 وكانت اللمسة الأخيرة في يونيو عام 1801.تنتمى اللوحة إلى مجموعة خاصة من لوحات القصر الملكى في مدريد،والآن أصبحت جزءاً من متحف برادو الذي تأسس حديثاً عام 1824 من قِبل الملك فرديناند السابع الذي يظهر في الصورة.

 

العملاق (المارد)
 

العملاق
العملاق

وهي لوحة تظهر عملاقًا فى وسط اللوحة يسير نحو الجانب الأيسر من الصورة. الجبال تحجب ساقيه حتى فخذيه وتحيط الغيوم جسمه. يبدو أن العملاق يتبنى موقفاً عدوانياً بينما يمسك بقبضته على ارتفاع الكتف، تحتل الوادى المظلمة التي تحتوى على حشد من الناس وقطعان الماشية الفارين في جميع الاتجاهات الثلث السفلي من اللوحة، انتهى "جويا" من اللوحة عام 1812، وأبعادها هى (46 × 41 بوصة)، وتوجد الآن بمتحف مدريد.

الثالث من مايو

الثالث من مايو
الثالث من مايو

وهى أحد أشهر لوحاته أنتهى منها فى عام 1814، تعرض اللوحة الآن في متحف ديل برادو بمدريد، وتجسد  لوحة الفنان جويا الأحداث المعروفة بأسم "الإعدام رميا بالرصاص" في ميدان مونكلوا وهو أحد الميادين الأسبانية التى شهدت قسوة الأحتلال، واللوحة موجودة الآن بمتحف برادو بمدريد.

زحل يلتهم ابنه

زحل يلتهم ابنه
زحل يلتهم ابنه
وهى لوحه تصور اللوحة الأسطورة اليونانية المتعلقة بالتيتان المسمى كرونوس والذي -حسب الأسطورة- خوفا من أن يتم الإطاحة به من قبل أبنائه، يقوم بأكلهم كلهم عند ولادتهم. هذه اللوحة ا هي واحدة من 14 لوحة تسمى باللوحات السوداء رسمها مباشرة على جدران منزله في وقت ما بين عامي 1819 و 1823 للميلاد. نقلت هذه اللوحة إلى القماش بعد وفاة جويا، ومنذ ذلك الحين تم تعليقها في متحف ديل برادو في مدريد.

الماجا العارية

 
 
أكتملت لوحة الماجا العارية، للفنان الأسبانى" جويا فرانسسكو" من عام 1790ـ1800، عرضت اللوحة في متحف بردوا ب مدريد، قد منع رسم لوحات المرأة العارية بأمر من الكنيسة الكاثوليكية ولكن رسمت اللوحة أستجابة لرعبة الرئيس الأسبانى "مانويل جودى، شاركت اللوحة بمجموعة جودى في 12 أكتوبر .حيث وصفت اللوحة أمرأة عارية ممددة على السرير. أصبحت اللوحة أحد المعالم الخيالية الشهوانية في القرن التاسع عشر.

سبت الساحرات

سبت الساحرات
سبت الساحرات
 
هى احد أشهر أعمال فرانسيسكو جويا وعنوانها “سبت الساحرات” أو التيس العظيم. وقد أتمّ رسمها حوالي العام 1823، وهي تتضمّن إيحاءات سياسية واجتماعية على خلفية الصراع المرير الذي كان يدور آنذاك في اسبانيا بين الليبراليين من جهة وأنصار الكنيسة والدولة الملكية الاسبانية من جهة أخرى.

عجوزان يأكلان الحساء

عجوزان يأكلان الحساء
عجوزان يأكلان الحساء
 
تجمع اللوحة  فى مشهد قريب للظلمة بين عجوزين يأكلان الحساء، بينما يبتسما ابتسامة هادئة ويشيرا إلى شيء مجهول. ويقال انها وضعت على جدرانغرفة الطعام








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة