قال المندوب البريطانى لدى منظمة حظر الأسلحة الكيمائية اليوم الخميس، إن إفادة رتبت روسيا وسوريا تقديمها فى مقر المنظمة ما هى إلا حركة دعائية.
وتقول روسيا وسوريا إنهما أحضرتا عدة سوريين من دوما، حيث يحقق فريق تابع للمنظمة فى هجوم يشتبه بأنه تم بأسلحة كيماوية فى السابع من أبريل نيسان، كدليل على عدم وقوع أى هجوم من هذا النوع.
وذكر السفير بيتر ويلسون إن محققى المنظمة هم من يفترض أن يجروا لقاءات بأى شهود، مضيفا أن بريطانيا وحلفاءها لن يحضروا الإفادة المقررة.
وقال فى بيان "منظمة حظر الأسلحة الكيمائية ليست مسرحا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة