اعترفت زوجة كمال الهلباوى، الإخوانى السابق، أن الإخوان يسيرون فى دمائه حتى بعدما أعلن ترك الجماعة، ووضحت مدى انتمائه إلى جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرة إلى أنه على الرغم من ابتعاده عن الجماعة إلا أن أفكارها تجرى لديه مسرى الدم.
وقالت زوجة كمال الهلباوى، عبر فيديو للقاء سابق، والذى أعاد بثه الإعلامى خيرى رمضان فى برنامج "مصر النهاردة" بالقناة الأولى: "إذا جاء تكلم فيقول الإمام البنا، لو عاوز يشرح حاجة يقرأ فى أدبيات الإخوان، وأنا هرجعه إلى الإخوان وهو من الإخوان، ده دمه لو اتحلل هتلاقيه من الإخوان".
وكان كمال الهباوى، قد طرح مبادرة مصالحة مع جماعة الأخوان الإرهابية، وهى التى قوبلت بالرفض من المجتمع المدنى، ومجلس النواب، والذين أكدوا ضرورة عزله من منصبه كعضو بالمجلس القومى القومى لحقوق الإنسان.
عدد الردود 0
بواسطة:
amin daoud
"ده دمه لو اتحلل هتلاقيه من الإخوان"
يعنى دمه نجس...
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم
هو مغيب وانتى زوجة غير امينة
هم دول الاخوان والمقربين منهم قمة الخسة
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد عبد الجواد
ياتري هي بتمدحه ولا بتذم فيه فلنفكر قليلا
لو بتمدحه فهي مثله ولو بتذم فيه فالنتذكر أن الخبيثات للخبيثين.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابومحمد
لازم يكون منهم
المكر والخُبس والغل والحقد والضحكة الصفرة كانت باينه على وشه وهو بيتكلم ...فطبيعى يكون منهم واكيد انتى علمك تلك الأشياء...ياتكم قرف لما يقرفكم عالم وسخه
عدد الردود 0
بواسطة:
الفلاح العربي الفصيح
وشهد شاهدٌ من أهلها .. حتى يعلم الحمقى والمغفلون ..
فخامة الرئيس السيسي قالها مرات لمن لديه عقل أن يفهم ، أو أذن أن يسمع ، أو عين أن يرى ، من يريد أن يعيش معنا في سلام أهلاً وسهلاً .. أما أن يرفع السلاح فلا وألف لا .. لا ، لا ، لا لالا .. يا جماعة الخير كلمة أخوان الشياطين في مصر ماتت إلى غير رجعة ، انتم مش عايزين تفهموا ليه ؟؟!! .. ولمن يرفع السلاح علينا فلن نتركه إلا جثةً هامدة مهما طال الوقت .. المغفلون والمغيبون والمتسكعون على موائد أعداء الوطن ، يقولوا لك إحنا بنعتدي بس على الجيش والشرطة ، ألا يعلم هؤلاء أن كل أسرة في مصر لها أبناء في الجيش مجندون أو ضباط أو ضباط صف أو ضباط احتياط ، أبناء الشرطة أبناء من ؟؟ ، بالقطع أبناء شعب مصر .. إذن مش عايزة واحد لبيب يشرحها ، إذن : الجيش والشرطة هما الشعب والشعب هو الجيش والشرطة .. حاجة تجعل الموتى يبعثون من القبور من شدة الغرابة والاستغراب .. قلنا من زمن أن الهلباوي (أخواني حتى النخاع) ، وهو كالنار تحت الرماد ، والعملية ترتيب أوراق ، قالوا لا .. طيب فيه قاعدة قانونية تقول أن الاعتراف سيد الأدلة : زوجته التي تقاسمه الفراش والعيش ، ماذا قالت عن المحروس زوجها "دمه لو اتحلل هتلاقيه من الأخوان" .. سلملولي على المحروس عماد الدين أديب ، المفروض زي ما درس سيرة حياة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، كان لازم يدرس سيرة الأخوان من كتب المنشقين عنهم ليس في الوقت في الحاضر فحسب ، وإنما من بداياتهم أيضاً ، هل رأينا في الدنيا : جماعة يؤسسها جهاز المخابرات البريطاني أعدى أعداء مصر ، يقيم جماعة علشان تحرس الدين .. والله دا احنا نبقى ناس مغفلين خالص وعايزين ضرب الصرم على دمغنا كمان .. إبقى سلمولي يا شباب على المحروس عماد الدين أديب وكل من على شاكلته .. لما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : قد يكون المؤمن كذاباً ، قال بملء فيه الطاهر والمطهر ، لا .. وهؤلاء : بضاعتهم كلها الكذب والغش والتدليس والخداع ، ويفعلون ذلك بداعي (التقية) ، في دينهم لكل قضية في الدين لها حل زي حكاية نكاح الجهاد كده بالضبط .. ما هم دول إللي خلوا الحليم حيران ، والصبور ، يخبط على رأسه من شدة هول ما يفعلون .
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
قولنا مليوووووون مرة .. !!!!!!!!
يظل الإخواني إخواني مهما تغيرت الأقنعة .. المتعاطف على نفس الخطورة .. قبل نكسة يناير كان ممكن يكون المتعاطف مخدوع بتجار الدين وبالخدمات اللي بيقدموها في القرى والأحياء الفقيرة .. لكن بعد ماشاف المجازر والجرائم والتفجير ومواكب الشهداء .. هل يظل متعاطف ؟؟!!!!! .. إنه عضو فاعل وعلى نفس الخطورة ..