أكد النائب عبد المنعم العليمى، عضو لجنة الشئون التشريعية والدستورية بالبرلمان، أن اللجنة كان لديها تضخم من مشروعات القوانين ذات الأهمية القصوى والتى كان يلزم مناقشتها والانتهاء منها قبل تعديلات قانون الأحول الشخصية، الذى سيناقش خلال دور الانعقاد القادم نظراً لقرب انتهاء دور الانعقاد الحالى.
وتابع عضو لجنة الشئون التشريعية بالبرلمان، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن اللجنة ليس لديها الدراسات الكافية حول المواد المراد تعديلها كاملا، بالإضافة إلى عدد من العوامل الأخرى وهى الاستماع إلى الخبراء والمختصين باعتبار القانون يخص شريحة كبير من أبناء الوطن.
وأشار"العليمى" إلى أن اللجنة أيضا تنتظر التدخلات الخاصة بمجمع البحوث الإسلامى كون الموضوع له جانب دينى ويحتاج لدراسة مستفيضة فيه، وعلينا أن نراعى أن مجمع البحوث الإسلامية عقد ما يقرب من 10 اجتماعات من أجل تعديل المادة 20 من قانون الأحوال الشخصية كونها أمر يمس المسلمين فى شريعتهم باعتبار أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى فى التشريع.
عدد الردود 0
بواسطة:
رجل مقهور
مصر بلد الأزهر ومجمع البحوث هي الدولة الوحيدة في العالم التي بها قانون قطيعة الارحام
صدق أو لا تصدق من أغر العجائب فب الدنيا أن مصر بلد الأزهر ومجمع البحوث هي الدولة الوحيدة في العالم التي بها قانون قطيعة الارحام والتي تحرم الآب من المشاركة في تربيتهم وتعتبر الرجل مجرد خزينة أو بنك وليس له دور في تربية اولاده بعد الطلاق ولازم يلعن اليوم اللي اتجوز فيه ولازم يكون ناقم على المجتمع وعلى البرلمان وعلى الازهر ومجمع البحوث اللي عاملين نفسهم همه الوحيدين في الدنيا اللي يفهموا الاسلام وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وربنا ينتقم منهم
عدد الردود 0
بواسطة:
عمر
تحية واحترام لحزب الوفد الذي يسعى لصلة الارحام وكل الاسف على الازهر الذي يقطع الارحام
تحية واحترام لحزب الوفد الذي يسعى لصلة الارحام وكل الاسف على الازهر الذي يقطع الارحام - لان شيخ الازهر الحاليين للاسف يساعدوا على قطيعة الارحام وحرمان الاب من المشاركة في تربية اولاده وحرمان الاولاد من والدهم واعمامهم وجميع اهمل والدهم - افيقوا يا شيخ الازهر ومجمع البحوث الاسلاميه - مفيش حد في الدنيا عمل الي بتعملوه - وانتي ليسو شيخ الازهر بل انتم اعضاء في المجلس القومي للمراة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد المصيلحى
المرأة المصرية
فى المجتمعات النامية مثل مصر يسعون دائما لارضاء المرأة من جانب واحد فقط وهو منحها السلطة والسيادة على زوجها بغض النظر عن خراب المجتمع نفسة وفساد انظمتة وتلوث بيئتة وضياع شكلة الحضارى وتحولة الى مستنقع كبير للقمامة وزحام التكاتك والمعاكسات والسرقة واهانة المراة بالالفاظ النابية او التدافع حولها والزحام والتحرش بها والفقر المضجع للمراة الذى يجعلها فريسة سهلة للمجتمع وهى تبيع المناديل فى الشارع او عندما تنام تحت الكوبرى فى عز البرد او فى وهج الشمس .. تلك الاشياء لا تنظر لها الحكومة على انها اهانة للمرأة ويجب تغييرها ... ولكن تنظر الحكومة دائما الى ضرورة تحرير المرأة من طاعة زوجها فقط ..