مقالات الصحف.. وجدى زين الدين يطالب الإعلام بوضع خطة لمواجهة أكاذيب الإخوان بوسائل الإعلام الأجنبية.. جلال عارف يرصد أسباب تكرار حوادث الحرائق.. فاروق جويدة يحلل أبعاد خروج الفرق الكبيرة من مونديال روسيا

الإثنين، 09 يوليو 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. وجدى زين الدين يطالب الإعلام بوضع خطة لمواجهة أكاذيب الإخوان بوسائل الإعلام الأجنبية.. جلال عارف يرصد أسباب تكرار حوادث الحرائق..  فاروق جويدة يحلل أبعاد خروج الفرق الكبيرة من مونديال روسيا كتاب مقالات الصحف
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، العديد من القضايا، أبرزها، التأكيد على أن النجاح ليس مقصورًا على الكبار، فالدول الصغيرة يمكنها المنافسة وإبعادهم عن المشهد تماما كما حدث فى مونديال روسيا، فيما طالب كتاب وسائل الإعلام المصرية بالتصدى لكل الأكاذيب والشائعات التى يتم ترويجها من جانب الإخوان عن طريق وسائل الإعلام الإنجليزية أو المنابر الإعلامية فى أوروبا.

كما شددت على التحرك الجاد لتوفير سياسة تضمن سلامة الإنشاءات في مرافقنا وبيوتنا وتوفير الاعتمادات المطلوبة للصيانة وتدريب الفنيين بعد حريق مستشفى الحسين، وكذلك انتقاد الروتين وعدم التنسيق بين الجهات والمؤسسات المختلفة التى تهدر فرص إعادة لمصر لدورها وريادتها فى إفريقيا من بوابة الجامعات المصرية، والتأكيد على أن مستشفى 57 فى حاجة إلى إدارة جديدة تعمل تحت رقابة حقيقية ترى مشروعاً لعلاج الأطفال وليس منصة لجمع المال.

 

الأهرام

 


فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: كرة القدم والسياسة
 

يرى الكاتب أن خروج الفرق الكبرى من منافسة المونديال وظهور فرق أخرى يؤكد أن العالم يتغير ليس فى كرة القدم فقط ولكن فى كل شىء، وأن العرب تخلفوا فى كل شىء حتى كرة القدم، وأن هناك دولا صغيرة وصلت إلى مقدمة الصفوف وقفزت إلى المقدمة وزاحمت الكبار وحققت إنجازات رهيبة، فالنجاح ليس مقصورًا على الكبار، فالدول الصغيرة يمكن أن تنافسهم وتبعدهم عن المشهد تماما، وما حدث فى الرياضة حدث فى السياسة، هناك دول عربية خرجت من التاريخ ولم تخرج فقط من المشهد السياسى وقد خرجت هذه الدول وشعوبها تدور الآن فى بلاد الدنيا تبحث عن وطن.

 

الأخبار

جلال عارف
 
جلال عارف يكتب: الإنسانية حاضرة والإهمال أيضا

 

علق الكاتب على الحريق الكبير الذى التهم 3 طوابق بمستشفي الحسين الجامعي بأن الماس الكهربائي كان سببا في حوادث عديدة وخسائر فادحة في البشر والأموال لعدم التزامنا بإجراءات السلامة والصيانة الدورية والتفتيش الدائم لتجنبها، وبالتالى الأمر يستدعي تحركا جادا وسياسة تضمن سلامة الإنشاءات في مرافقنا وبيوتنا وتوفير الاعتمادات المطلوبة للصيانة وتدريب الفنيين لأن إجراءات السلامة أمرا لا يجوز التفريط فيه.

 

الوفد
 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: صورة مصر
 

أكد الكاتب أن انحياز الإعلام الإنجليزى تماما منذ ثورة 25 يناير لكل ما هو ضد مصر وأزمات كثيرة يفتعلها سببها هو المصالح المشتركة بين جماعة الإخوان وصانع القرار البريطانى، فهو يتجنى على المواقف المصرية الرائعة ويتجاهل التطورات الجديدة بشأن بناء مصر الحديثة، وهنا يأتى دور وسائل الإعلام المصرية بالتصدى لكل الأكاذيب والشائعات التى يتم ترويجها من جانب الإخوان عن طريق وسائل الإعلام الإنجليزية أو المنابر الإعلامية فى أوروبا، وأن يكون هناك تغيير حقيقى للخطاب الإعلامى المصرى حتى يكون قادرًا على الذود عن مصر الجديدة والمشروع الوطنى الجديد.

 

عباس-الطرابيلى
 
عباس الطرابيلى يكتب: سوق للرقيق

 

وصف الكاتب نجاح المستديرة فى جذب عيون الملايين بأنها أكبر سوق للرقيق للاعبى كرة القدم، فمشاركتهم فى المباريات وإصرارهم على تقديم أفضل ما عندهم من مهارات وإمكانات وإمتاع المشاهدين طمعا فى الحصول على أعلى الأسعار والشهرة والمال والنجومية خاصة بعد أن انهزمت أسماء النجوم القدامى، فسوق الرقيق بين اللاعبين يمر الآن بأفضل ظروفه، يباع ويشترى بكل حرية وتجرى وسائل الإعلام وراء نجوم الكرة ومنهم من يدفع للإعلام لكى يزيد من زفة الإعلام ويفوز بالملايين هو الآخر.

 

الشروق

 


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: العودة لإفريقيا من بوابة الجامعات
 

انتقد الكاتب الروتين وعدم التنسيق بين الجهات والمؤسسات المختلفة التى تهدر فرص إعادة مصر لدورها وريادتها فى إفريقيا بعد أن قام المستثمر البارز محمد فريد خميس بتخصيص 250 منحة سنويا للطلاب الأفارقة للدراسة فى الجامعة البريطانية، متحملة الإقامة والنفقات، ولكن لم يتم ترجمة ذلك على الأرض، وأنه يناشد السلطات والأجهزة المختصة فى مصر خصوصا وزارة الخارجية أن تساعده فى ذلك ولن تكلف الحكومة مليما واحدا وستفيد الدولة بأكملها.

 

الوطن


عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: عفوا عزيزى: هل أنت إنسان؟!
 

يرى الكاتب أن أى مشروع سياسى أو اقتصادى أو تجارى لا يكون الإنسان هو هدفه ومضمونه وموضوعه هو فاشل لا محالة، لكن للأسف العالم الحالى تغيب فيه هذه الحقيقة فمنا من يعبد السلطة والدولار والشهرة من دون الله، فسيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام والأنبياء بُعثوا لتعميق إنسانية الإنسان، وكذلك الفلاسفة والخلفاء والسياسين أكدو أن الإنسان هو محور الكون وأهمية سلوكه فى التأثير على مستقبل الأمم والحياة والحكم، وبالتالى خلاصة القول " تذهب العلاقات والأيديولوجيات والمصالح وتبقى إنسانية الإنسان".

 

المصرى اليوم

 


سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: من هنا نبدأ فى 57

 

روى الكاتب قصة حقيقية بأنه ذات يوم جاءت سيدة عربية إلى مستشفى 57 تعرض أن تُنشئ مبنى سكنياً يقيم فيه أهالى الأطفال المرضى بشرط أن تتولى إقامته بنفسها وكان الرد نأسف لا نريد مبنى نريد مالاً والنتيجة لا مبنى ولا فلوس وعليكم السلام، فالمعنى أن المستشفى فى حاجة إلى إدارة جديدة تعمل تحت رقابة حقيقية وترى فى 57 مشروعاً لعلاج الأطفال وليس منصة لجمع الفلوس وتراعى آلام الصغار وتحترمها ولا تتاجر بها وأن مال المستشفى مال عام له قدسية كاملة سواء كان قرشاً أو مليوناً.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة