في بعض الحالات، تتعدد الأسباب التي تزيد من فترات التباعد بين مرات ممارسة العلاقة الزوجية، مثل الحمل والولادة وبعض الظروف الاجتماعية كسفر الزوج، أو الخلافات الزوجية، هو ما قد يسبب حالة التوقف عن ممارسة الجماع لفترة طويلة.
العلاقة
لهذا التغيير في نمط الممارسة للعلاقة الزوجية والتوقف عن ممارستها لوقت طويل، تأثير مباشر علي الصحة النفسية والجنسية لكلا الزوجين، وهنا نخص بالذكر التأثير السلبي على الزوجة، حسبما يوضحها الدكتور عطية أبو النجا استشاري النساء والتوليد والعقم.
حذر الدكتور عطية من التوقف والتغيير في نمط الممارسة الزوجية الحميمة فجأة ولمدة طويلة لأن ذلك يؤثر سلبا على المرأة في بعض الجوانب منها :
_العصبية الشديدة.
_ تتأثر صحة المرأة النفسية وقد يضطرب ثباتها.
_تعاني إثارة غير مكتملة تضر بنفسيتها وصحتها الجنسية.
_اضطراب مفاجئ هرموني في بعض السيدات وفقا لطبيعتها.
_الشعور بالاحتياج قد يخلف مشكلات اجتماعية كثيرة.
_قد تضطرب معدلات الرغبة الجنسية لدى بعض السيدات وفقا لطبيعة التأثير.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة