المسكنات هي أنواع الأدوية التي تستخدم لتخفيف الألم، يشير مصطلح مسكن الألم إلى الدواء الذى يوفر الراحة من الألم دون أن تنام أو تفقد الوعي.
على الرغم من استخدامها على نطاق واسع كمسكن للألم ، إلا أن استخدام المسكنات على المدى الطويل يمكن أن يكون محفوفًا بالمخاطر وفقا لتقرير موقع " everydayhealth" .
العديد من أنواع الأدوية المختلفة لها خصائص تخفيف الألم ، لكن أكثر المجموعات شيوعا لمسكنات الألم هي العقاقير المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) والمواد الأفيونية (المخدرات) .
الاثار الجانبية للسكنات
الحالات المرضية التى يستخدم فيها مسكنات الألم
يمكن أخذ المسكنات لتخفيف الألم الناتج عن مجموعة كبيرة من الحالات ، مثل:
السرطان.
العيوب الخلقية مثل انحناء العمود الفقري.
أمراض المرارة.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
الصداع.
أثناء الحيض.
الصداع النصفى.
مرض التصلب المتعدد.
تلف الأعصاب.
التهاب المفاصل الروماتويدى.
العمليات الجراحية.
وجع الأسنان.
استخدام مسنكات الألم على المدى الطويل
أضرار المسكنات على المدى الطويل
يتوقف خطر التعرض لآثار جانبية على نوع المسكن الذي تتناوله وكم من الوقت يستغرقه، ولكن بشكل عام قد تشمل الآثار الجانبية للمسكنات ما يلى:
الإمساك.
النعاس.
الدوخة.
اضطرابات فى المعده.
رنين في الأذن.
طفح جلدى.
جفاف الفم
افراز حمض المعدة الزائد
الشعور بثقل فى المعدة.
حرقة من المعدة
تهيج المعدة أو الأمعاء
تقلصات المعدة
التقئ الكثير نتيجة حدوث قرحة فى المعدة.
اضرار الافراط فى تناول المسكنات
آثار جانبية نادرة للمسكنات
إذا كان من ممن يعتاد على تناول الكثير من المسكنات هذه تميل إلى أن يكون التعبير عنها شديد وتشمل أضرارها:
تمزق فى جدار المعدة أو الأمعاء.
فقر الدم.
النزيف من المعدة أو الأمعاء.
تشنج قصبي.
انخفاض الصفائح الدموية.
انخفاض خلايا الدم البيضاء.
النعاس.
تضخم الخلايا .
فقر الدم الانحلالي.
نزف داخل الجمجمة.
قشعريرة
التهاب الجلد الناجم عن الحساسية
التهاب الكلية.
رد فعل تحسسي
طنين في الأذنين.
قرحة فى المعدة أو الأمعاء.
حدوث مشكلة في التنفس.
عسر الهضم.
فقدان الشهية.
طفح جلدى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة