تعرض محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية الموريتانية، لحادثة إطلاق النار فى مثل هذا اليوم من العام 2012، نقل على إثرها إلى فرنسا لتلقى العلاج.
وهو ثامن رئيس لموريتانيا منذ الاستقلال وسادس رئيس عسكرى منذ إطاحته فى انقلاب عسكرى فى 6 أغسطس 2008 بأول رئيس منتخب بشهادة الجميع واعترافهم سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله بعدما قام الأخير بإصدار قرار رئاسى بخلعه من رئاسة الحرس الرئاسي. انتخب رئيسا لموريانيا يوم 18 يوليو 2009 بعد انتخابات رئاسية أشرفت عليها المعارضة وقد فاز من الشوط الأول.