يعد الإسكندر الأكبر أحد أبرز الشخصيات فى العالم القديم، التى حققت خلودها الخاص، فرغم موته سنة 323 قبل الميلاد فى بابل بالعراق شابا، لكن لم يتركه الجميع فى شأنه، فجنوده تقاسموا مملكته، والمؤرخون قد شرحوا حياته، ورجال الآثار لا يزالون يواصلون البحث عن مقبرته، والباحثون يواصلون تحقيقهم فى طريقة موته، وفى هذا الجانب كشف علماء بجامعة أرسطو اليونانية، أن سبب وفاة الإسكندر الأكبر هو مرض "نخر البنكرياس" وليس الملاريا أو الالتهاب الرئوى كما كان شائعا من قبل.
إحدى المنحوتات للإسكندر الأكبر
الإسكندر الأكبر
الإسكندر على فراش الموت
الإسكندر وأرسطو في مجلس العلم
الإسكندر يدخل بابل على عربة الشاه دارا الثالث
الإسكندر يُغطي جثة دارا بعبائته
جنازة الإسكندر (الإسكندر) حاملي النعش
منحوتة لرأس الإسكندر في مطلع شبابه من المتحف البريطاني.
نقش فسيفسائي للإسكندر