تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: عماد الدين أديب: أيهما تختار النموذج الإيرانى أم النموذج السعودى.. د. محمود خليل: لماذا أحب المصريون"طومان باى"؟..رأى الأهرام: إفريقيا 2019.. المعانى والدلالات
الأهرام
رأى الأهرام: إفريقيا 2019.. المعانى والدلالات
تناول مقال رأى الأهرام عن معانى ودلالات انعقاد الدورة الرابعة لمؤتمر أفريقيا 2019، للمستثمرين الأفارقة ، والعاصمة الإدارية باتت مؤهلة تمام وجاهزة لاستقبال أكبر الفاعليات والمؤتمرات، ومعروف أن الدورات الثلاث السابقة كانت قد عقدت فى شرم الشيخ، ونجاح الحكومة فى اقناع الشركات الإفريقية بالقدوم إلى مصر والاستثمار فى مشروعاتنا الكبرى.
الوطن
عماد الدين أديب: أيهما تختار النموذج الإيرانى أم النموذج السعودى
تحدث الكاتب عن الصراع بين نموذجين متناقضين تماماً، إنه صراع ما يمكن أن تطلق عليه «نموذج الحكم الإيرانى» مقابل نظام الحكم السعودى، والصراع بين إيران التى تعود إلى فكر الولى الفقيه ومظلومية الثأر لسيدنا الحسين (رضى الله عنه وأرضاه)، وبين النظام السعودى الذى يبنى على فكر الأب المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وأبنائه وأحفاده.
وأضاف الكاتب أن النموذج الإيرانى يقمع الفنون والفنانين، والنموذج السعودى الجديد يفتح عاصمته أمام أكبر تجمع فنى ثقافى عالمى، مضيفا أن الاحتياطى النقدى السعودى يبلغ 540 مليار دولار (مؤكد)، مقابل الإيرانى 120 مليار دولار (تقديرى)، وفى المقابل النموذج الإيرانى يعانى بشدة من الانخفاض التاريخى لقيمة عملته الوطنية.
د. محمود خليل: لماذا أحب المصريون"طومان باى"؟
وقال الكاتبة إنه لا تجد شخصية فى كتب التاريخ تثير الإعجاب والعجب معاً، مثلما هو الحال بالنسبة للسلطان الأشرف أبوالنصر طومان باى، ولم يحب سلطان من السلاطين شعبه كما أحب هذا الرجل المصريين، لذا تجده يتصدر تلك القائمة التى تشتمل على عدد محدود من الحكام الذين أحبهم المصريون. وسر المحبة لدى المصرى معروف، فهو يهوى الحاكم الذى يرفع الظلم عنه، ولا يرهقه بالمكوس والضرائب، ويحميه من بطش من يملكون أدوات البطش من رجال الدولة. كان «طومان باى» يفعل كل ذلك فانتزع من المصريين إعجاباً لم ينتزعه حاكم من قبله أو من بعده.
خالد منتصر: هذه أصنامكم وهذه فأسى
تحدث الكاتب عن مقدمه كتاب «هذه أصنامكم وهذه فأسى»، عن قصة سيدنا إبراهيم علية السلام وتحطيم الأصنام،مضيفا أنه عد فهم الأصنام نتاج جهل، أو فهم مغلوط عن حسن نية أو نتيجة غسيل أدمغة وتزييف وعى لبعض الجماهير، أو فهم مغلوط عمداً وقصداً من الدعاة ورجال الدين للاحتفاظ بالسلطة والثروة والتأثير.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة