وقعت إصابات عدة خارج أحد مراكز التسوق فى هونج كونج حيث تحولت الاحتجاجات السلمية إلى أعمال عنف.
من ناحية أخرى، نزل آلاف المتظاهرين فى احتجاجات جديدة بتشيلى على الرغم من استبدال الرئيس سيباستيان بينيرا 8 وزراء رئيسيين ومحاولاته تطمين المتظاهرين أنه سمع نداءاتهم الداعية إلى مزيد من المساواة وتحسين الخدمات الاجتماعية، إلا أن تجدد الاحتجاجات أدت إلى وقوع اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن.
فيما خرجت مظاهرات جديدة فى بوليفيا، تطالب بتقديم الرئيس البوليفى إيفو موراليس استقالته خلال 48 ساعة أو دعوات للمزيد من التعبئة فى الشوارع.
ولمزيد من التفاصيل :-
شرطة مكافحة الشغب فى هونج كونج تحتجز متظاهرين مناهضين للحكومة
وقعت إصابات عدة خارج أحد مراكز التسوق فى هونج كونج حيث تحولت الاحتجاجات السلمية إلى أعمال عنف، واحتجزت شرطة مكافحة الشغب فى هونج كونج ، متظاهرين مناهضين للحكومة فى مركز تجارى.
وأظهرت صورا نشرتها وكالة "رويترز" للأنباء، متظاهرين ملطخين بالدماء بالقرب من مركز تسوق سيتى بلازا فى حى تايكو بالمدينة، حيث جرت مظاهرة.
وقال نائب رئيس الحزب الديمقراطى فى هونج كونج، لو كين هى، إن أحد مستشارى المقاطعة، أندرو تشيو، كان من بين المصابين حيث تم قطع جزء من أذنه.
أحد-المتظاهرين-يتلقى-مساعدة-من-متطوعي-الإسعافات-الأولية-بعد-تعرضه-لإصابة
تطلب-شرطة-مكافحة-الشغب-من-المتسوقين-مغادرة-مركز-تجاري
رد-فعل-المتظاهرين-المناهضين-للحكومة-من-رذاذ-الفلفل
تجدد الاحتجاجات فى تشيلى والمتظاهرون يشتبكون مع قوات الأمن
نزل آلاف المتظاهرين فى احتجاجات جديدة
بتشيلى على الرغم من استبدال الرئيس سيباستيان بينيرا 8 وزراء رئيسيين ومحاولاته تطمين المتظاهرين أنه سمع نداءاتهم الداعية إلى مزيد من المساواة وتحسين الخدمات الاجتماعية إلا أن تجدد الاحتجاجات أدت إلى وقوع اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن.
وأكد رئيس الصليب الأحمر فى تشيلى، باتريسيو أكوستا، أن عدد الجرحى فى الاحتجاجات التى تجرى فى تشيلى منذ 17 أكتوبر يصل إلى أكثر من 2500 شخص.
وقال أكوستا لإذاعة "كوبراتيفا" التشيلية إن هناك العديد من المصابين لم يذهبوا إلى المستشفيات خوفًا من اعتقالهم، ولذلك يتم علاجهم بشكل فورى ثم يغادرون إلى المنزل، وهذا أدى إلى أن الكثير من الإصابات لم يتم حسابها من قبل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان.
وأضاف: "لا يقوم الصليب الأحمر بإحصاء الأشخاص الذين لديهم جروح بسيطة، كما أنه لا يتم حساب المتأثرين من الغاز المسيل للدموع رغم أنهم يعانون من مشاكل فى البصر والجلد.
وأشار رئيس الصليب الأحمر فى تشيلى إلى أن هناك مجموعات أخرى تقدم المساعدة وأعدادها غير معروفة، "لذلك، الرقم الذى أعتقد أنه أعلى".
واندلعت الاحتجاجات فى 17 أكتوبر بسبب الارتفاع فى سعر تذكرة مترو الأنفاق للمرة الرابعة فى غضون بضعة أشهر، وذلك بسبب الأجندة الاجتماعية التى يتبعها الرئيس سابيستيان بينيرا.
وكانت فرقت قوات الشرطة تظاهرة بالعاصمة سانتياجو، وذلك للمطالبة بتحسين الظروف المعيشية فى البلاد، واستخدمت الشرطة خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين المطالبين بوضع دستور جديد، يسمح بخصخصة الخدمات الاجتماعية والموارد الطبيعية فى البلاد.
وعلق الرئيس التشيلى سيباستيان بينيرا، على هذه الاحتجاجات التى أشعل فتيلها زيادة فى أسعار بطاقات المترو، قائلا "إن بلاده فى حرب ضد عدو قوى".
اطلاق القنابل لتفريق المتظاهرين
الشرطة تسعى لتفريق المحتجين
الشرطة تعتقل أحد المتظاهرين
الشرطة تعتقل متظاهر
الشرطة تفتح مدافع المياه لتفريق المتظاهرين
الشرطة تفتح مدافع المياه
شرطى يطلق قنبلة غاز مسيل للدموع
شرطى يمسك قنبلة غاز
متظاهر يقذف الشرطة بالحجارة
مدرعات الشرطة تطارد المتظاهرين
مظاهرات فى بوليفيا تطالب الرئيس موراليس بتقديم استقالته
وأعطى زعيم المعارض لويس فرناندو كاماتشو، مهلة لمدة 48 ساعة للرئيس موراليس للاستقالة خرج كاماتشو ورافقه قادة المعارضة من جميع أنحاء البلاد فى مظاهرات جديدة ينددون فيها بارتكاب موراليس تزويرا فى الانتخابات الأخيرة، حسبما قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينة.
ومن ناحية أخرى، طلب المتحدث باسم اللجنة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية (CONADE) التى تضم المعارضة ، رولاندو فيلينا، من منظمة الدول الأمريكية، سحب مهمة الفنيين والمراجعين الذين يراجعون على نتائج العملية الانتخابية البوليفية، لان عملهم لا يولد الثقة أو المصداقية.
وقال موراليس: "سنحترم استنتاجات تقرير منظمة الدول الأمريكية، ونتوقع أن يكون تقريرا تقنيا وغير قانونى".
وفاز إيفو موراليس فى الانتخابات من قبل المحكمة العليا للانتخابات بحصوله على 47.08% من الأصوات، بينما حصل منافسه الرئيسى كارلوس ميسا على المركز الثانى بحصوله على 36.51% من الأصوات.
من ناحية أخرى، رفض رئيس بوليفيا ايفو موراليس، الاستجابة لدعوات المعارضة بالاستقالة من منصبه على خلفية النزاع على نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة فى البلاد.
وذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز" الإخبارية الأمريكية، أن موراليس طلب - فى خطاب عبر موجات الإذاعة الرسمية - بضرورة انتظار تقرير المراجعة الدولية لنتائج الانتخابات التى جرت فى 20 أكتوبر الماضي، وأسفرت عن فوزه بفترة رئاسية جديدة، فيما تؤكد المعارضة حدوث عمليات تلاعب فى نتائج هذه الانتخابات.
واتهم موراليس فى خطابه معارضيه بالسعى إلى الانقلاب، مؤكدًا أنه بات هدفًا للنزعات العنصرية بوصفه أول رئيس للبلاد من السكان الأصليين.
وكان عشرات الآلاف من مواطنى بوليفيا خرجوا إلى شوارع مدينة سانتا كروز، مطالبين موراليس بضرورة الاستقالة من منصبه اليوم الاثنين.
أحد عناصر الشرطة مدجج بالسلاح
إحدى جميلات بوليفيا
المتظاهرون يحتجون بعلم بوليفيا
جانب من الاحتجاجات
شرطة بوليفيا
عناصر الشرطة تحيط المتظاهرين
لافتات تطالب رئيس بوليفيا بالاستقالة
مظاهرات بالآوانى فى بوليفيا
مظاهرات بوليفيا
مظاهرات فى بوليفيا
مظاهرة بالآوانى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة