صدر مؤخرا عن مكتبة مدبولى للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية للنسخة العربية لكتاب "العلاجات التعبيرية"، للكاتب كاثى أ.مالشيودى، ترجمة أحمد عمرو عبدالله، وولاء نبيل حسين، ضمن استعدادات معرض القاهرة الدولى للكتاب، المقرر انطلاقه 22 يناير 2020.
ويجيب الكتاب على العديد من الأسئلة منها "كيف يمكن التحرر من قيود الأساليب التقليدية في العلاج؟، كيف يساعد هذا الكتاب الأم التي تعجز عن التواصل مع طفلها؟، كيف يمكن إيجاد منحى تكاملي يجمع بين العلاج بالفن، والموسيقى، والرقص، والسيكودراما، والشعر، واللعب، وصينية الرمل؟، لماذا تعد الفنون التي تشملها مثل هذه العلاجات قريبة من حياة البشر ومن اهتماماتهم؟، كيف يمكن التعبير عن المشاعر الحقيقية التي لا يدركها الفرد تجاه نفسه والآخرين؟، ما هي أشكال التقييم النفسي بالفن والأشكال التعبيرية الأخرى كالرقص واللعب وصينية الرمل والسيكودراما؟، كيف يساعد هذا الأسلوب العلاجي على تنمية القدرات الإبداعية؟، لماذا يعد هذا العلاج وسيلة تعويضية للفرد الذي لم يجد في الكلام والحكي وسيلة فعالة للعلاج؟، ما مدى فعالية العلاجات التعبيرية في علاج الاضطرابات النفسية عبر المراحل العمرية المختلفة؟، كيف يمكن تطبيق فنيات العلاج التعبيري على نماذج لحالات واقعية؟، ما هي المنظمات المهنية للفنون التعبيرية وكيفية الانضمام إليها والتواصل معها؟".
العلاجات التعبيرية