قالت الرئاسة الفرنسية، إن باريس اتفقت مع زعماء دول منطقة الساحل بإفريقيا على الاجتماع في مدينة بو بجنوب غرب فرنسا في 13 يناير بعد أن كان من المقرر عقده في فرنسا الشهر الجاري.
وجاء قرار إرجاء الاجتماع، الذي يركز على الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل ومكافحة الجماعات الإسلامية المتشددة، بعد هجوم على معسكر بمنطقة نائية في النيجر.