الخطيب يعود إلى فرنسا أواخر يناير للاطمئنان على البرنامج التأهيلى من آلام الظهر

الأربعاء، 25 ديسمبر 2019 10:28 م
الخطيب يعود إلى فرنسا أواخر يناير للاطمئنان على البرنامج التأهيلى من آلام الظهر الخطيب
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
يعود محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي الي فرنسا أواخر يناير المقبل من أجل الاطمئنان على البرنامج التأهيلي الذي سيؤديه خلال الفترة المقبلة للتعافي من آلام الظهر.
 
وعاد الخطيب من فرنسا مساء أمس الثلاثاء بعد الخضوع لفحوصات طبية علي الظهر وعاد رئيس الاهلي ببرنامج علاجي سيؤديه لمدة ثلاثة أشهر بالقاهرة ومنه جزء علاج مائي وسيطير الي فرنسا أواخر يناير للاطمئنان على سير البرنامج قبل العودة للقاهرة لاستكمال البرنامج التأهيلي.
 
الخطيب وصل مطار القاهرة الدولى مساء أمس قادماً من فرنسا على متن رحلة مصر للطيران رقم 800، حيث بعد أن أمضى هناك رحلة علاجية بدأت منذ أسبوع تقريباً، خاض خلال برنامج العلاج الطبيعى بأحد المراكز الطبية المتخصصة فى العاصمة الفرنسية باريس، للتخلص من آلام الظهر التى تنتابه بين الحين والآخر بناءً على الفحوصات الطبية التى خضع لها رئيس النادى الأهلى فى باريس قبل شهر تقريباً بمعرفة أحد أكبر الأطباء وأجرى أشعة حديثة من نوعها فى العالم أثبتت حاجته إلى استخدام حذاء بمواصفات خاصة وتنفيذ برنامج علاج طبيعى وفقة لرؤية الطبيب المعالج.
 
ومن المقرر أن يعقد محمود الخطيب خلال اليومين المقبلين جلسة خاصة مع أمير توفيق مدير التعاقدات بالنادى، من أجل بحث عدة أمور مُتعلقة بإدارة التسويق، خاصة فريق الكرة الذى أوشك على الانتهاء من صفقته الثانية والأخيرة خلال ميركاتو الشتاء الذى سينطلق بعد أيام قليلة.
 
يبحث بيبو مع توفيق ملفات التسويق بلاعبى الفريق سواء، فيما يتعلق باللاعبين الذين تلقوا عروضاً من أندية خارجية ومحلية خلال الفترة الماضية ويأتى فى مقدمتهم، الأنجولى جيرالدو وصلاح محسن وصالح جمعة وعمار حمدى.
 
كما يتطلع الأهلى لحسم ملف المهاجم الجديد الذى ينتظر أن يتعاقد معه النادى خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، فالفريق يتبقى له مكان شاغر بعد ضم محمود عبد المنعم كهربا قادماً من أفيس البرتغالى.
 
وتبدو حظوظ النيجيرى بليسنج إليكى ليكى لوزيرن السويسرى هى الأقوى لتدعيم الهجوم الأحمر فى يناير المقبل، حيث مازال السويسرى فايلر المدير الفنى للفريق مُتمسك بضم إليكى.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة