سكينة السادات الشقيقة الصغرى للرئيس الراحل، وهى إحدى شقيقاته الذين تربوا على يديه، وكان للرئيس الراحل تأثير كبير على حياتها، بل توارثت منه مهنة الصحافة، وبدأت العمل فى نفس المجلة التى عمل فيها السادات وهى مجلة المصور، سكينة السادات، خلال حوارها مع «اليوم السابع»، كشفت الكثير من الأسرار فى حياة الرئيس الراحل، وكذلك الكثير من حكاياته الإنسانية وعلاقته بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وغيرها من المحاور، ونستعرض أبرز المواقف التى كشفتها عن الرئيس الراحل:
صداقة السادات مع جمال عبد الناصر بدأت منذ بداية التحاقه بالكلية الحربية عام 1938 واستمرت حتى وفاة الزعيم عبد الناصر.
السادات كان يهوى التمثيل وتقدم للعمل مع المنتجة عزيزة أمير لكن الظروف منعته.
أسرة الرئيس الراحل محمد أنور السادات تربت على محبة الزعيم جمال عبد الناصر.
محمد أنور السادات كان معروفًا بأنه الخطيب المفوه، الذى يعرف أن يكتب الأشياء من غير ما يخطئ، وكذلك يستطيع أن يلقى الخطابات والبيانات بدون أى أخطاء.
ساهمت فترة اعتقال الرئيس الراحل أنور السادات فى أن يشترك مع زملائه فى إنشاء «مجلات حائط» يتم تعليقها فى السجن.
حياة السادات كلها كانت معاناة وأكثر مراحل الرئيس الراحل الصعبة، عندما أصبح رئيسا للجمهورية حيث تولى الرئاسة فى وقت صعب للغاية.
أفضل مراحل سعادة الرئيس الراحل عندما كان يذهب إلى بلده ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية ويرتدى الجلابية «السديرى»، ويجلس وسط أهله.
الرئيس السابق محمد أنور السادات كان حريصًا على أن يطلقوا عليه اسم الرئيس المؤمن لأنه كان يصلى الفرض بفرضه فى مواعيده ويختم القرآن 3 مرات فى رمضان.
اعترف السادات بأنه كان على خطأ عندما سمح للإخوان بالعودة إلى العمل السياسى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة